فى بابل أيام سيدنا إبراهيم
كانوا يعبدون الأصنام
ولا يفرقون بين الحلال والحرام
وقد نسبوا الى احد آلهتهم
إنها الالهه العطوف آلهة
اللذة عتشار أنثى بالليل وذكر بالنهار
فكانت كل أنثى تهب نفسها
اكى يقترفن الزنا
تحت اسم العاهرات المقدسات
اما من يقترفن منهن الزنا
بعيدا عن صحن المعبد فهن زانيات
وتوقع عليهن عقوبة الموت
بإلقائهن فى النهر فيكن من الغارقات
فقد يلقى الزائر فى حجر من يشتهيها
بشواقل الذهب والفضة فتتبعه
ويقضى معها ليلة انس ممتعة
وكل من كانت تحظى منهن بزائر
تتيقن ان الآلهة عشتار راضية عنها
أما من لن تحظى بزائر فتتبين
إن الآلهة عشتار العطوف آلهة اللذة
غير راضية عنها
فتبات مرتابة وكئيبة
كانوا يعبدون الأصنام
ولا يفرقون بين الحلال والحرام
وقد نسبوا الى احد آلهتهم
إنها الالهه العطوف آلهة
اللذة عتشار أنثى بالليل وذكر بالنهار
فكانت كل أنثى تهب نفسها
اكى يقترفن الزنا
تحت اسم العاهرات المقدسات
اما من يقترفن منهن الزنا
بعيدا عن صحن المعبد فهن زانيات
وتوقع عليهن عقوبة الموت
بإلقائهن فى النهر فيكن من الغارقات
فقد يلقى الزائر فى حجر من يشتهيها
بشواقل الذهب والفضة فتتبعه
ويقضى معها ليلة انس ممتعة
وكل من كانت تحظى منهن بزائر
تتيقن ان الآلهة عشتار راضية عنها
أما من لن تحظى بزائر فتتبين
إن الآلهة عشتار العطوف آلهة اللذة
غير راضية عنها
فتبات مرتابة وكئيبة