امريكا ظهرت على حقيقتها
وابدت للعالم صداقتها لاسرائيل ولى نعمتها
وقوام فى الوقت ده ساعدتها
فاطلقت اسرائيل صاروخ للتجسس وظهرت امريكا على حقيقتها
وكيف وهى فى حالة حرب مع فلسطين جارتها
وتطلق صاروخ وتبين براعتها المستمدة من امريكا الحقيرة ولية نعمتها
هذا تحدى للعرب والمسلمين وبتبين عينى عينك انها بتقوم بمساعدتها
امريكا غرضها تدارى هزيمتها
وفى افغانستان بعد طالبان ما بدت تطاردها وبتحاول تكسر شوكتها
ومهما قدمت لاسرائيل من مساعدات
او مهاترات بضرب الارهاب اندثرت وانزاحت عظمتها
امريكا شاطرة فى الوقيعة بين الدول هذا مسلكها دايما وعادتها
امريكا اتغرت وغرورها سيؤدى بمشيئة الله لهزيمتها وابادتها
وباذن الله ستهزم هزيمة منكرة وتنكسر بمشيئة الله رقتبها
اين منا امريكا مهما بدت لنا من حرب ففى الحقيقة بتدارى نيتها
نيتها من ناحيتنا طبعا سودة واحنا بالطبع بنحس بعداوتها
قضايانا يجب البت فيها والاعدام على مرتكبيها
فيه ناس فينا مدام مفيش قانون يردعهم يسوقوا فى جراعهم ويتمادى فيها
واللى يسرق ويقتل ويضرب بمية النار
يجب قتله على الملا حتى يكون عبره لمن يحاول يفكر فيها
المشوه يفضل الموت على الحياة
لانه سيظل طول عمره نكبه او كارثة ومنغمس فيها
ويقول لنفسه لو كان فيه قانون صارم
يردع الظالم ما كان حصل على شىء ويسخط على الدنيا والمسئولين فيها
وليه السارق والنشال يدخل السجل ويطلع
ليه ما يعتكش حتى لا يسعى فى الارض ويفسد فيها
واللى يقبل على الفساد فلا دين عنده ولا رحمة
ولا عارف ان فيه رب ممكن فى اى لحظة يقلب عاليها واطيها
ربنا خلقنا للدنيا كى نهمر فيها
ونظهر بالعروق محاسنها والطبيعه اللى حبانا الله فيها
ونحب بعض والمحبة اذا نبعت مفيش حد يقدر بعدوانه يثنيها
وهذا الحب نابع من ديننا الحنيف والازهر باشاعاته انار الدنيا بما فيها
ومدام القران نزل على محمد خاتم رسلها ونبييها
قد امرنا بطاعة الله ووعد المرء بجنة سيكون خالد فيها
ووعد الله حق ونحن نطرح فى رضوانه والتجلى على من هم فيها
وابدت للعالم صداقتها لاسرائيل ولى نعمتها
وقوام فى الوقت ده ساعدتها
فاطلقت اسرائيل صاروخ للتجسس وظهرت امريكا على حقيقتها
وكيف وهى فى حالة حرب مع فلسطين جارتها
وتطلق صاروخ وتبين براعتها المستمدة من امريكا الحقيرة ولية نعمتها
هذا تحدى للعرب والمسلمين وبتبين عينى عينك انها بتقوم بمساعدتها
امريكا غرضها تدارى هزيمتها
وفى افغانستان بعد طالبان ما بدت تطاردها وبتحاول تكسر شوكتها
ومهما قدمت لاسرائيل من مساعدات
او مهاترات بضرب الارهاب اندثرت وانزاحت عظمتها
امريكا شاطرة فى الوقيعة بين الدول هذا مسلكها دايما وعادتها
امريكا اتغرت وغرورها سيؤدى بمشيئة الله لهزيمتها وابادتها
وباذن الله ستهزم هزيمة منكرة وتنكسر بمشيئة الله رقتبها
اين منا امريكا مهما بدت لنا من حرب ففى الحقيقة بتدارى نيتها
نيتها من ناحيتنا طبعا سودة واحنا بالطبع بنحس بعداوتها
قضايانا يجب البت فيها والاعدام على مرتكبيها
فيه ناس فينا مدام مفيش قانون يردعهم يسوقوا فى جراعهم ويتمادى فيها
واللى يسرق ويقتل ويضرب بمية النار
يجب قتله على الملا حتى يكون عبره لمن يحاول يفكر فيها
المشوه يفضل الموت على الحياة
لانه سيظل طول عمره نكبه او كارثة ومنغمس فيها
ويقول لنفسه لو كان فيه قانون صارم
يردع الظالم ما كان حصل على شىء ويسخط على الدنيا والمسئولين فيها
وليه السارق والنشال يدخل السجل ويطلع
ليه ما يعتكش حتى لا يسعى فى الارض ويفسد فيها
واللى يقبل على الفساد فلا دين عنده ولا رحمة
ولا عارف ان فيه رب ممكن فى اى لحظة يقلب عاليها واطيها
ربنا خلقنا للدنيا كى نهمر فيها
ونظهر بالعروق محاسنها والطبيعه اللى حبانا الله فيها
ونحب بعض والمحبة اذا نبعت مفيش حد يقدر بعدوانه يثنيها
وهذا الحب نابع من ديننا الحنيف والازهر باشاعاته انار الدنيا بما فيها
ومدام القران نزل على محمد خاتم رسلها ونبييها
قد امرنا بطاعة الله ووعد المرء بجنة سيكون خالد فيها
ووعد الله حق ونحن نطرح فى رضوانه والتجلى على من هم فيها