بعد حادث 11 سبتمبر وما حدث لبرجى التجارة العالمية من هدم وهد
والعالم باسره لهذا الحدث قام وقعد واشتد
دول كثيرة انصاعت ورا امريكا دون جزر او مد
على مقاومة الارهاب وضرب تنظيم القاعدة
والتى جهزوها من قتل لمقاومة الروس الى ان استسلم واتهد
وهل احتلال امريكا لفيتنام مكنش ارهاب بجيش لا يصد ولا يرد
وهل كل هذا الذى تقوم به امريكا ليس بارهاب وهى التى ايدت الارهاب
فى كل زمان ومكان بعزم وحد
بسكولى رئيس وزراء بريطانيا كيف له الان بعد مهاجمة كنيسة المهد
لم يسكت الان ذلك المتغطرس الوغد
بل دفن وجهه فى الرمال كالنعامة بعد هدم كنيسة القيامة والمهد
ولماذا لم يلطم علينا الخد وهذا يدل على انه كان منشرحا
لهدم الجوامع والمساجد ولسانه اتقطع ولن يتمد
لماذا خرس الان ولم يهتم الهيود بالارهاب وبقى اتقفل واتسد
ملعون هو ومن مثله لعنة تلحق السابع من الجد
كان عدو انه سافر على الاسلام والمسلمين
من وقح لم يضع لنفسه ادنى حد ولكن محمد لله مفيش حد احسن من حد
اليهود هدموا الجوامع والمساجد وتبعها هدم كنيسة القيامة وكنيسة المهج
من هنا نعلم ان امريكا لم تؤمن بدين
فدينها الدولار وتسلط الاول على بعضها كى تضعف وتهد
وتظل هى السائدة للعالم عهدا بعد عهد
ولكل ظالم نهاية وظلم امريكا قد عن العالم فلم تضع لظلمها ادنى حد
وانا اتوقع لامريكا بان هذا هو بداية النهاية
وستقسم لدويلات بعد تخريبها للجوامع والمساجد وكنيستى القيامة والمهد
لولا امريكا ما قامت بما تقوم به اسرائيل امريكا بظلمها يتسع دوما وتحيد
اقول لبلسكونى رئيس وزراء ايطاليا لماذا الان صعرت لاسيادك اليهود الخد
لو كنت تعلم الغيب ولا يعلم الغيب الا الله
ما كشفت وقاحتك فماذا حالك الان وقد هدمت كنيستى القيامة والمهد
ونحن نعلم انك كنت منشرح الصدر لهدم الجوامع والمساجد
لكن الان اتضح لا نشراح صدرك حد
فلا تستطيع ان تنبث بكلمة واحدة والان تندب حظك وتلطم الخد
الله يرضى للطاغى ان يتمادى فى طغيانه
وسياتى على الضعيف يوم يقوى فيه ويشتد
ماذا حدث للعالم وهم الان فى صمت
الارهاب صبرا وشاتيلا وبغيهم فى المد
جارت امريكا على العالم وهى مجرورة اليد
فيستطيع الله زراعها فلا اصبح يكون لها ولا يد
عمل بلسكولى كالضفدع ملا العالم بالنقيق
فياليته اتخذ العبرة فاذا ما تكلم تكلم فى حدود وع الكد
لسانه طول على المسلمين ولكن الله قطعه باعتداء الصهاينة
على كنيستى القيامة والمهد
كان فاكر تصريحاته المغرضة انه سياخذ الشهد
وقد اصبح الشهد مرا وسد حلقومه سد
كيف تحشرج الكلام فى حلقومه ولم يخرج
اهو خجلان ام مكسوف ام الغشاوة انزاحت من عينيه
فراى الحقيقة وقد خارت قواه بعد ان فرغ منه الجهد
والحمد لله الذى اصابه الصغار والذل فقد كان يامل من قوله
القبيح الشهرة والمجد الم يتمنى بعد كل هذا ان يلقى بجسمانه فى اللحد
لقد اقتص الله منه لتطاوله على الاسلام والمسلمين
وستقضى عاجلا ام اجلا باسياده من الامريكان واليهود ان قصر الامد او امتد
وبعد الخمر والخمير سيصاب الشعب الامريكى بما اقترفه
خوف وجوع ونقص فى الثمرات والانفس حتى يعلموا ان الله حق وحد
الم تعلم اننا نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر
ولا نشرك به احدا فوعدنا بجنة الخلد ابعد كل هذا ؟ تريد لنا السوء وتود
فجزاؤك فى الدنيا ان توثق وتطرح ارضا وتمد
لم تجرؤ امريكا بجلالة قدرها لمحاربة اية دولة ندا لند
الا بعد ان تجرؤ وراءها ما يسمى بالاخلاق
لمحاربة طالبان وهم اقل من الند ولولا انهم استعانوا بالمنشقين من الافغان
لما استطاعت قوات الاحتلال بما فيهم امريكا وهى الدولة العظمى
دولة القطب الواحد من صد هجوم طالبان
ولما جرات على اقتحام الادغال امر الكتوف او حجور لتعالب او مخدع لفرد
الحلف يعيش فى وهم وخرج على التردى
دون الاخذ لراى الجماعة لانصاعوا لراى الفرد
بوش اللئيم كولن باول ووزير دفاعه درمسيفلد
والعالم باسره لهذا الحدث قام وقعد واشتد
دول كثيرة انصاعت ورا امريكا دون جزر او مد
على مقاومة الارهاب وضرب تنظيم القاعدة
والتى جهزوها من قتل لمقاومة الروس الى ان استسلم واتهد
وهل احتلال امريكا لفيتنام مكنش ارهاب بجيش لا يصد ولا يرد
وهل كل هذا الذى تقوم به امريكا ليس بارهاب وهى التى ايدت الارهاب
فى كل زمان ومكان بعزم وحد
بسكولى رئيس وزراء بريطانيا كيف له الان بعد مهاجمة كنيسة المهد
لم يسكت الان ذلك المتغطرس الوغد
بل دفن وجهه فى الرمال كالنعامة بعد هدم كنيسة القيامة والمهد
ولماذا لم يلطم علينا الخد وهذا يدل على انه كان منشرحا
لهدم الجوامع والمساجد ولسانه اتقطع ولن يتمد
لماذا خرس الان ولم يهتم الهيود بالارهاب وبقى اتقفل واتسد
ملعون هو ومن مثله لعنة تلحق السابع من الجد
كان عدو انه سافر على الاسلام والمسلمين
من وقح لم يضع لنفسه ادنى حد ولكن محمد لله مفيش حد احسن من حد
اليهود هدموا الجوامع والمساجد وتبعها هدم كنيسة القيامة وكنيسة المهج
من هنا نعلم ان امريكا لم تؤمن بدين
فدينها الدولار وتسلط الاول على بعضها كى تضعف وتهد
وتظل هى السائدة للعالم عهدا بعد عهد
ولكل ظالم نهاية وظلم امريكا قد عن العالم فلم تضع لظلمها ادنى حد
وانا اتوقع لامريكا بان هذا هو بداية النهاية
وستقسم لدويلات بعد تخريبها للجوامع والمساجد وكنيستى القيامة والمهد
لولا امريكا ما قامت بما تقوم به اسرائيل امريكا بظلمها يتسع دوما وتحيد
اقول لبلسكونى رئيس وزراء ايطاليا لماذا الان صعرت لاسيادك اليهود الخد
لو كنت تعلم الغيب ولا يعلم الغيب الا الله
ما كشفت وقاحتك فماذا حالك الان وقد هدمت كنيستى القيامة والمهد
ونحن نعلم انك كنت منشرح الصدر لهدم الجوامع والمساجد
لكن الان اتضح لا نشراح صدرك حد
فلا تستطيع ان تنبث بكلمة واحدة والان تندب حظك وتلطم الخد
الله يرضى للطاغى ان يتمادى فى طغيانه
وسياتى على الضعيف يوم يقوى فيه ويشتد
ماذا حدث للعالم وهم الان فى صمت
الارهاب صبرا وشاتيلا وبغيهم فى المد
جارت امريكا على العالم وهى مجرورة اليد
فيستطيع الله زراعها فلا اصبح يكون لها ولا يد
عمل بلسكولى كالضفدع ملا العالم بالنقيق
فياليته اتخذ العبرة فاذا ما تكلم تكلم فى حدود وع الكد
لسانه طول على المسلمين ولكن الله قطعه باعتداء الصهاينة
على كنيستى القيامة والمهد
كان فاكر تصريحاته المغرضة انه سياخذ الشهد
وقد اصبح الشهد مرا وسد حلقومه سد
كيف تحشرج الكلام فى حلقومه ولم يخرج
اهو خجلان ام مكسوف ام الغشاوة انزاحت من عينيه
فراى الحقيقة وقد خارت قواه بعد ان فرغ منه الجهد
والحمد لله الذى اصابه الصغار والذل فقد كان يامل من قوله
القبيح الشهرة والمجد الم يتمنى بعد كل هذا ان يلقى بجسمانه فى اللحد
لقد اقتص الله منه لتطاوله على الاسلام والمسلمين
وستقضى عاجلا ام اجلا باسياده من الامريكان واليهود ان قصر الامد او امتد
وبعد الخمر والخمير سيصاب الشعب الامريكى بما اقترفه
خوف وجوع ونقص فى الثمرات والانفس حتى يعلموا ان الله حق وحد
الم تعلم اننا نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر والقدر
ولا نشرك به احدا فوعدنا بجنة الخلد ابعد كل هذا ؟ تريد لنا السوء وتود
فجزاؤك فى الدنيا ان توثق وتطرح ارضا وتمد
لم تجرؤ امريكا بجلالة قدرها لمحاربة اية دولة ندا لند
الا بعد ان تجرؤ وراءها ما يسمى بالاخلاق
لمحاربة طالبان وهم اقل من الند ولولا انهم استعانوا بالمنشقين من الافغان
لما استطاعت قوات الاحتلال بما فيهم امريكا وهى الدولة العظمى
دولة القطب الواحد من صد هجوم طالبان
ولما جرات على اقتحام الادغال امر الكتوف او حجور لتعالب او مخدع لفرد
الحلف يعيش فى وهم وخرج على التردى
دون الاخذ لراى الجماعة لانصاعوا لراى الفرد
بوش اللئيم كولن باول ووزير دفاعه درمسيفلد