قال رب العالمين قاتلوا الذين يقاتلوكم فى الدين
فلا تناخذكم بهم رحمة ولا تكونوا لهم راحمين
واذا جنحوا للسلم فاجنح لها والله لا يحب المعتدين
يريدوا ان نعبد غير الله ونحن لله من العابدين
هم الذين جعلوا لله اندادا ونحن لله موحدين
لا نعبد الا اياه وحده لا شريك له فلا تتبع اهواء المشركين
ولا نامن الا من اتبع ديننا فالمشركين اخوان الشياطين
يتظاهرون بانهم معكم وهم فى تقاهم عاكفين
ليس لهم عهود ولا مواثيق بل لعهودهم ومواثيقهم ناقضين
يعضون على اناملهم من الغيظ اذا ما وجدوكم بحبل الله معتصمين
فيكفوا ايديهم عنكم مرغمين ومستسلمين
امة الشرك امة واحده ونحن منهم حذريبن
ان تغفلوا ينقضوا عليكم فهم للدماء سفاحين
سفك دماء الابرياء ماربهم وهم للدماء متعطشين
وان اعتدوا عليكم فاعتدوا عليهم ولا تكونوا للعدوان بادئين
العبد يطمع فى سيده اذا ما رآه من المتسامحين
وكيف لنا لا نطمع فى ارحم الراحمين
هنيئا لك يا نفسى قد جعلك الله من المقربين
الذين لا خوف عليهم ولا هم بمحزونين
فكيف بريد طمعك الكريم وهو اكرم الاكرمين
واقبلنا ولا تطردنا ولا تجعلنا مخزولين
ياحسرتا من خزل وكان من المطرودين
الخزلان من رب كريم ليس بالهين فهو احن علينا من حنان الوالدين
رحمة الوالدين بابنائهم من رحمته انزلها الله رب العالمين
فما بالنا برحمته الواسعه والتى وسعت كل شىء
وقد اطلق على نفسه الرحمن الرحيم
ونحن املين متطلعين لرحمة منك وبرحمتك نحن واثقين
ومدام رحمتك وسعت كل شىء فلم لا نكون فيها طامعين
فاذا مااتبعنا منا امرنا به الله فقد ينصرنا على القوم الكافرين
والله ينصرنا عليهم هذا وعد رب العالمين
حيث قال خذوا حذوكم من اعداء الله واعداء الدين
اليهود قتلة الانبياء وقتلة المرسلين
كلما اوقدوانارا للحرب اطفاها الله وعادوا منها منكسرين
ايد الله المؤمنين بنصر من عنده وهم مطاطىء الراس مهزومين
اقول لبنى اسرائيل افيقوا من غفلتكم فمن من حولكم ليسوا بغافلين
انتم تحتمون بامريكا ونحن نحتمى برب العالمين
فمن كان الله معه لا يحزن اما انتم فمحزونين
قالوا يد الله مغلولة غلت ايديهم فى الحياة الدنيا وفى الاخرة مغلولين
لعنهم الله وملائكته وكتبه ورسله ولعنهم الناس اجمعين
فلا تحرمنا يارب من رحمتك ولا تجعلنا من الاثمين
الذين طغوا وبغوا فى الارض كفرعون وهامان وجنودهما خاطئين
فنرجو ياربنا ان تميتنا على التوحيد وتجعلنا ممن رضيت عنهم فى عليين
نتمتع بوجهك الكريم وعلى الارائك ناظرين
للولدان المخلدون الذين يطوفون علينا بكئوس من معين
فلا تناخذكم بهم رحمة ولا تكونوا لهم راحمين
واذا جنحوا للسلم فاجنح لها والله لا يحب المعتدين
يريدوا ان نعبد غير الله ونحن لله من العابدين
هم الذين جعلوا لله اندادا ونحن لله موحدين
لا نعبد الا اياه وحده لا شريك له فلا تتبع اهواء المشركين
ولا نامن الا من اتبع ديننا فالمشركين اخوان الشياطين
يتظاهرون بانهم معكم وهم فى تقاهم عاكفين
ليس لهم عهود ولا مواثيق بل لعهودهم ومواثيقهم ناقضين
يعضون على اناملهم من الغيظ اذا ما وجدوكم بحبل الله معتصمين
فيكفوا ايديهم عنكم مرغمين ومستسلمين
امة الشرك امة واحده ونحن منهم حذريبن
ان تغفلوا ينقضوا عليكم فهم للدماء سفاحين
سفك دماء الابرياء ماربهم وهم للدماء متعطشين
وان اعتدوا عليكم فاعتدوا عليهم ولا تكونوا للعدوان بادئين
العبد يطمع فى سيده اذا ما رآه من المتسامحين
وكيف لنا لا نطمع فى ارحم الراحمين
هنيئا لك يا نفسى قد جعلك الله من المقربين
الذين لا خوف عليهم ولا هم بمحزونين
فكيف بريد طمعك الكريم وهو اكرم الاكرمين
واقبلنا ولا تطردنا ولا تجعلنا مخزولين
ياحسرتا من خزل وكان من المطرودين
الخزلان من رب كريم ليس بالهين فهو احن علينا من حنان الوالدين
رحمة الوالدين بابنائهم من رحمته انزلها الله رب العالمين
فما بالنا برحمته الواسعه والتى وسعت كل شىء
وقد اطلق على نفسه الرحمن الرحيم
ونحن املين متطلعين لرحمة منك وبرحمتك نحن واثقين
ومدام رحمتك وسعت كل شىء فلم لا نكون فيها طامعين
فاذا مااتبعنا منا امرنا به الله فقد ينصرنا على القوم الكافرين
والله ينصرنا عليهم هذا وعد رب العالمين
حيث قال خذوا حذوكم من اعداء الله واعداء الدين
اليهود قتلة الانبياء وقتلة المرسلين
كلما اوقدوانارا للحرب اطفاها الله وعادوا منها منكسرين
ايد الله المؤمنين بنصر من عنده وهم مطاطىء الراس مهزومين
اقول لبنى اسرائيل افيقوا من غفلتكم فمن من حولكم ليسوا بغافلين
انتم تحتمون بامريكا ونحن نحتمى برب العالمين
فمن كان الله معه لا يحزن اما انتم فمحزونين
قالوا يد الله مغلولة غلت ايديهم فى الحياة الدنيا وفى الاخرة مغلولين
لعنهم الله وملائكته وكتبه ورسله ولعنهم الناس اجمعين
فلا تحرمنا يارب من رحمتك ولا تجعلنا من الاثمين
الذين طغوا وبغوا فى الارض كفرعون وهامان وجنودهما خاطئين
فنرجو ياربنا ان تميتنا على التوحيد وتجعلنا ممن رضيت عنهم فى عليين
نتمتع بوجهك الكريم وعلى الارائك ناظرين
للولدان المخلدون الذين يطوفون علينا بكئوس من معين