شارون سافر لاسياده الامريكان بعد ان قتل الفلسطينيين
وبقتلهم ظن انه اقام الحوار الوافى
وظن ان لم يكن للنشطاء الفلسطينيين من باقى
نزل شارون من طائرته فى واشنطن يعلوه الغرور وانه الرجل الفذ
فاتفخت اوداجه وسط ترحيب التلاقى
وكانه ذاهب كى يهنىء اسياده الامريكان
ويثبت لهم انه قضى على الشعب الفلسطينى اما الشعب الاسرائيلى فهو الباقى
وفيما هو فى غروره وعنجهيته اصطدم على الفور بما حدث فى صالة
القمار من تدمير لما اطمئنوا بجيشهم الواقى
وهو الذى حدث قد اضاف حلاوة لمزاقى
وقد خفف من روعى على الفلسطينيين واشقائى
وقد اشفى هذا التدمير على واشفى فؤادى
مما رايته من مذابح فى جنين وقد ياتى غدا يوم التلاقى
والذى تلاقى فيه اسرائيل من الشعب الفلسطينى من هو صامد وباقى
رغم ما تملكه اسرائيل من تكنولوجيا حديثه وسلام متطور راقى
وبمشيئة الله سننتصر عليهم وادوس على سحنة الوغد شارون بقدمى وساقى
ولم لم يجد شارون من ياسر عرفات القدرة على كبح جماح النشطاء
قال كنت اظنه شجاعه وفيها معلاتى
فسيطرة باسر عرفات قد خرجت من يده
وكنت انا السبب بقتلى وذجى للفلسطينيين
فكنت اجد فى التنكيل بهم اشباعا لغرورى ومدى اشواقى
اليوم قد علمت ان ليس هناك جدار واقى
وان كل عمل يقومون به الفلسطينيين بضيفون فيه مرارة لمزاقى
وقد صدقت الان وامنت ان الشعوب لا تقهر
مهما ركب المتغترس راسه دوام فى اراقته للدماء
من سفك وسفح دون تروى للمستقبل وبهذا قد جف ترياقى
وبقتلهم ظن انه اقام الحوار الوافى
وظن ان لم يكن للنشطاء الفلسطينيين من باقى
نزل شارون من طائرته فى واشنطن يعلوه الغرور وانه الرجل الفذ
فاتفخت اوداجه وسط ترحيب التلاقى
وكانه ذاهب كى يهنىء اسياده الامريكان
ويثبت لهم انه قضى على الشعب الفلسطينى اما الشعب الاسرائيلى فهو الباقى
وفيما هو فى غروره وعنجهيته اصطدم على الفور بما حدث فى صالة
القمار من تدمير لما اطمئنوا بجيشهم الواقى
وهو الذى حدث قد اضاف حلاوة لمزاقى
وقد خفف من روعى على الفلسطينيين واشقائى
وقد اشفى هذا التدمير على واشفى فؤادى
مما رايته من مذابح فى جنين وقد ياتى غدا يوم التلاقى
والذى تلاقى فيه اسرائيل من الشعب الفلسطينى من هو صامد وباقى
رغم ما تملكه اسرائيل من تكنولوجيا حديثه وسلام متطور راقى
وبمشيئة الله سننتصر عليهم وادوس على سحنة الوغد شارون بقدمى وساقى
ولم لم يجد شارون من ياسر عرفات القدرة على كبح جماح النشطاء
قال كنت اظنه شجاعه وفيها معلاتى
فسيطرة باسر عرفات قد خرجت من يده
وكنت انا السبب بقتلى وذجى للفلسطينيين
فكنت اجد فى التنكيل بهم اشباعا لغرورى ومدى اشواقى
اليوم قد علمت ان ليس هناك جدار واقى
وان كل عمل يقومون به الفلسطينيين بضيفون فيه مرارة لمزاقى
وقد صدقت الان وامنت ان الشعوب لا تقهر
مهما ركب المتغترس راسه دوام فى اراقته للدماء
من سفك وسفح دون تروى للمستقبل وبهذا قد جف ترياقى