فى لمحة مهيبة جماهيرية وسيرة رائعة شعبية
قامت حكومتنا المصرية بشحن مواد غذائية
وملابس وادوية طبية وما يلزم الهلال الاحمر من مواد اسعافية
مصر لا تدخر وسعا فى الوقوف بجوار اشقائها من الدول العربية
وقد تتخطى المعونات لدول حصلتها كوارث فجائية
نحن وصى بنا من بعث بالرسالة السماوية
اننا سنظل فى رباط الى يوم القيامة وفى القران والاحاديث النبوية
من مسنا بسوء فلنا العناية الالهية
وما من احد سعى فى الارض فسادا الا وانتابته قسوة قلبية
بلدنا دايما طاهرة طهارة ابدية بازهرها الشريف الناشر للعلوم الدينية
فهذا من داب مصرفى تقديمها للمعونات الانسانية
فهى اول من تلبى من حكومات واوساط شعبية
ونحن نظهر فى وقت المحن باصرار وصلابة جماعية
فلسطين شعب شقيق قد ضحينا من اجله بشباب كثيرين فى عمر الزهور
وكان علينا العبء الاكبر دونا عن البلاد العربية
فلا احد ينكر ما عانيناه وما قاسيناه وما بذلناه من موارد مالية
نحن بلا فخر الشعب الوفى شعب الحضارة والتاريخ والاثار الفرعونية
هى خير شاهد وخير دليل على اننا
شعب وفى وشعب اصيل تغلب علينا سلوكيات عاطفية
وهذا معروف عنا فى المؤتمرات وفى المحافل الدولية
جنودنا خير اجناد الارض وشعبنا لا تقبل مهانة او ضيم يميل للعدالة السماوية
لا يظلم ابدا ولا يظلم فكل من جار علينا انتبته ظروف سماوية
نحن فى المساعدة اول المتسابقين دون ملل او كلل بل بطريقة تنافسية
لا فينا شح ولا بخيل والكرم سمة من سماتنا الطبيعية
الكرم احنا اللى بدعناه فسيدنا ابراهيم زوج من هاجر المصرية
انا نبينا محمد بن عبد اللاه فقد فتزوج من مارية القبطية
وهذا لم يكن تفضلا منا على انبياء الله ولكن لتعميق الروابط الدينية
ومدام اليهود اعداء الله فهم اعداء الانسانية
قتلوا الانبياء والمرسلين فلا خلاق لهم ولا اخلاق ادبية
العبود الوحيد لهم المال ولا يمثلون العبودية
اما نحن فمعبودنا الله لا اله الا هو ندين له بالالوهية
الله يرزق من يشاء وما نحن الا وسيلة اخلاقية
فنحن لا نغفل عن من هم فى محن فكيف نغفل من شعوبنا الادبية
وفى مقدمتهم شعب فلسطين كابد وعانى من اساليب وحشية
نواتها الغدر والقتل والذبح وهذه من صفات النازية
الصهاينة فاقوا النازية بنازية اكبر واشرس فى الاوساط اليهودية
فمسيرتنا لتقديم المعونات الانسانية لاخواننا العرب من الفلسطينيين
الم تكن وليدة اليوم وانما هى من سماتنا الاذلية
فمصر الريادة ومصر الكنانة ومصر المكانة العربية
قامت حكومتنا المصرية بشحن مواد غذائية
وملابس وادوية طبية وما يلزم الهلال الاحمر من مواد اسعافية
مصر لا تدخر وسعا فى الوقوف بجوار اشقائها من الدول العربية
وقد تتخطى المعونات لدول حصلتها كوارث فجائية
نحن وصى بنا من بعث بالرسالة السماوية
اننا سنظل فى رباط الى يوم القيامة وفى القران والاحاديث النبوية
من مسنا بسوء فلنا العناية الالهية
وما من احد سعى فى الارض فسادا الا وانتابته قسوة قلبية
بلدنا دايما طاهرة طهارة ابدية بازهرها الشريف الناشر للعلوم الدينية
فهذا من داب مصرفى تقديمها للمعونات الانسانية
فهى اول من تلبى من حكومات واوساط شعبية
ونحن نظهر فى وقت المحن باصرار وصلابة جماعية
فلسطين شعب شقيق قد ضحينا من اجله بشباب كثيرين فى عمر الزهور
وكان علينا العبء الاكبر دونا عن البلاد العربية
فلا احد ينكر ما عانيناه وما قاسيناه وما بذلناه من موارد مالية
نحن بلا فخر الشعب الوفى شعب الحضارة والتاريخ والاثار الفرعونية
هى خير شاهد وخير دليل على اننا
شعب وفى وشعب اصيل تغلب علينا سلوكيات عاطفية
وهذا معروف عنا فى المؤتمرات وفى المحافل الدولية
جنودنا خير اجناد الارض وشعبنا لا تقبل مهانة او ضيم يميل للعدالة السماوية
لا يظلم ابدا ولا يظلم فكل من جار علينا انتبته ظروف سماوية
نحن فى المساعدة اول المتسابقين دون ملل او كلل بل بطريقة تنافسية
لا فينا شح ولا بخيل والكرم سمة من سماتنا الطبيعية
الكرم احنا اللى بدعناه فسيدنا ابراهيم زوج من هاجر المصرية
انا نبينا محمد بن عبد اللاه فقد فتزوج من مارية القبطية
وهذا لم يكن تفضلا منا على انبياء الله ولكن لتعميق الروابط الدينية
ومدام اليهود اعداء الله فهم اعداء الانسانية
قتلوا الانبياء والمرسلين فلا خلاق لهم ولا اخلاق ادبية
العبود الوحيد لهم المال ولا يمثلون العبودية
اما نحن فمعبودنا الله لا اله الا هو ندين له بالالوهية
الله يرزق من يشاء وما نحن الا وسيلة اخلاقية
فنحن لا نغفل عن من هم فى محن فكيف نغفل من شعوبنا الادبية
وفى مقدمتهم شعب فلسطين كابد وعانى من اساليب وحشية
نواتها الغدر والقتل والذبح وهذه من صفات النازية
الصهاينة فاقوا النازية بنازية اكبر واشرس فى الاوساط اليهودية
فمسيرتنا لتقديم المعونات الانسانية لاخواننا العرب من الفلسطينيين
الم تكن وليدة اليوم وانما هى من سماتنا الاذلية
فمصر الريادة ومصر الكنانة ومصر المكانة العربية