امريكا وقوات التحالف ظنوا انهم قضوا
على قوات تنظيم القاعدة وحركة طالبان
وهذا وهم وحلم بنى على البطلان تنظيم القاعدة وحركة طالبان
لا تزال كابوس جاثم على صدورهم ما داموا فى افغانستان
الطائرات والصواريخ والمدابح لن تنجيهم من عذاب
سيظلون فيه حينا من الزمان
وسيظلوا فى اضراب وقلق الى ان يكرهوا انفسهم
ولن يجدوا من ياخذ بيدهم الى بر الامان
لقد ابتلاهم الله بمرض جديد اسمه طالبان
فلا دواء ينفع معهم الى ان يقوموا انفسهم من تلك السلطان
سرطان المقاومة التى سيواجهونها فى كل زمان ومكان
الاحسن ان يرحلوا ففى رحيلهم الامن والامان
اما اذا عامدوا واصروا فلن يبقى منهم واحد او اثنان
فلا دبابات تحميهم ولا طيران وسيقتلون جميعا وترفع سواد اعينهم الغربان
اما اجسامهم ستبلى وتكون مرتع الحشرات والديدان
امريكا قبل 11 سبتمبر كانت وضع السلطان
بعد 11 سبتمبر غدت فى حالها المتوتر والتعبان
فكرت بان تشفى عليها فجعت بعض البلدان
وكونت حلف معادى لضرب تنظيم القاعدة وحركة طالبان
بحجة ان وراء ما حدث للابراج هى الحركة والمتمركزة فى افغانستان
امريكا من دابها زرع الفتن فزرعتها فى المنشقين عن الحركة
فى الشمال فيتقاتلوا والحلف كالمتفرج
وافقت بعيد فى امان ونرجو بقول الشمال كى يتقدموا فى لمرتفعات والوديان
وهيهات ان يقضوا على تنظيم القاعدة وحركة طالبان
بل الحركة ستظل شبح نحيف قوات التحالف فيظل فى خيالهم وخيال الامريكان
الى ان ينقشعوا الى غير رجعة عن ارض افغانستان
والقصد من كل هذا القضاء على الاسلام والمسلمين وكل زمان ومكان
لانهم يعلموا ان امسلم قوى وبداخله صبر وايمان
فى اى لحظة ممكن يستشهد ويحظى بجنة رضوان
فلن يقبل الضيق على نفسه ولا على اهله ولا حتى الجيران
امريكا ستكون ملطشة العالم وتصاب بالذل والهوان
ان كان التحالف بقيادة امريكا قد صدقوا انفسهم
انهم انتصروا وقضوا على حركة طالبان
فمن اين تاتيهم الصواريخ والتى تنصب عليهم
من حين لاخر وكيف اتت هذه ومن اى مكان
فلا يزالون وقد اصيبوا بالزعر والهلع وعدم الاطمئنان
يجب ان يفكروا فى طريقة قد تخرجهم من هذا المستنقع
قبل ان تبتلعهم القروش والحيتان
على قوات تنظيم القاعدة وحركة طالبان
وهذا وهم وحلم بنى على البطلان تنظيم القاعدة وحركة طالبان
لا تزال كابوس جاثم على صدورهم ما داموا فى افغانستان
الطائرات والصواريخ والمدابح لن تنجيهم من عذاب
سيظلون فيه حينا من الزمان
وسيظلوا فى اضراب وقلق الى ان يكرهوا انفسهم
ولن يجدوا من ياخذ بيدهم الى بر الامان
لقد ابتلاهم الله بمرض جديد اسمه طالبان
فلا دواء ينفع معهم الى ان يقوموا انفسهم من تلك السلطان
سرطان المقاومة التى سيواجهونها فى كل زمان ومكان
الاحسن ان يرحلوا ففى رحيلهم الامن والامان
اما اذا عامدوا واصروا فلن يبقى منهم واحد او اثنان
فلا دبابات تحميهم ولا طيران وسيقتلون جميعا وترفع سواد اعينهم الغربان
اما اجسامهم ستبلى وتكون مرتع الحشرات والديدان
امريكا قبل 11 سبتمبر كانت وضع السلطان
بعد 11 سبتمبر غدت فى حالها المتوتر والتعبان
فكرت بان تشفى عليها فجعت بعض البلدان
وكونت حلف معادى لضرب تنظيم القاعدة وحركة طالبان
بحجة ان وراء ما حدث للابراج هى الحركة والمتمركزة فى افغانستان
امريكا من دابها زرع الفتن فزرعتها فى المنشقين عن الحركة
فى الشمال فيتقاتلوا والحلف كالمتفرج
وافقت بعيد فى امان ونرجو بقول الشمال كى يتقدموا فى لمرتفعات والوديان
وهيهات ان يقضوا على تنظيم القاعدة وحركة طالبان
بل الحركة ستظل شبح نحيف قوات التحالف فيظل فى خيالهم وخيال الامريكان
الى ان ينقشعوا الى غير رجعة عن ارض افغانستان
والقصد من كل هذا القضاء على الاسلام والمسلمين وكل زمان ومكان
لانهم يعلموا ان امسلم قوى وبداخله صبر وايمان
فى اى لحظة ممكن يستشهد ويحظى بجنة رضوان
فلن يقبل الضيق على نفسه ولا على اهله ولا حتى الجيران
امريكا ستكون ملطشة العالم وتصاب بالذل والهوان
ان كان التحالف بقيادة امريكا قد صدقوا انفسهم
انهم انتصروا وقضوا على حركة طالبان
فمن اين تاتيهم الصواريخ والتى تنصب عليهم
من حين لاخر وكيف اتت هذه ومن اى مكان
فلا يزالون وقد اصيبوا بالزعر والهلع وعدم الاطمئنان
يجب ان يفكروا فى طريقة قد تخرجهم من هذا المستنقع
قبل ان تبتلعهم القروش والحيتان