الى متى ستظل فى استكانة لا روح ولا وجود ولا مكانة
حتى فى الكلمة غير جادين لا قصد ولا هدف ولاامانة
والى متى ستظل فى تلك المهانة من التفرقة والبعد وعدم الرزانة
العدو متربص بنا ومتحفز لاتهامنا بالادانة
عن كل ارهاب يحدث فى العالم ينسبوه الى الاسلام
والاسلام برىء من هذا وذاك اللهم الا احسوا بالمذلة والاهانة
مش معنى ذلك ان يحتل ارضى وتهتك عرضى
واستقبلك بالفرح والمرح بل وافرش لكم الارض رمل
والطرقات بالزهور ممتلئة ومزدانة
بل لم ولن هذا يحدث وانا فى تلك المهانة
ابنى يقتل وبنتى تغتصب وابدى لكم الاستكانة
حتى اكون مرغوبا لديكم بقبولى الضيم على اهلى فانا ساقاتلكم بكل قوة ومتانة
الاسلام يدعونا الى الحق وعدم المذلة والاستكانه
فنحن اقوياء غير معتدين او آثمين
بل ناصرين للحقوق المهضومة ودفع الذل والمهانة
طمعتم بقرفتكم الدول الاستعمارية الاكلة للحقوق والخائنة للامانة
ديمقراطية امريكا لشعبها فقط اما للشعوب الاخرى
فهى ديمقراطية زائفة بل دكتاتورية جائزة ومواقف معادية وجبانة
كفى بالامة العربية من تفككف
قد بلغت الروح منها الحلقوم وكادت تكون شبه خلصانة
ليه تقاعستم الى الان وصممتم الاذان واعينكم صارت عميانه
ياليتكم تنتبهوا وتتحسسوا الطريق
قبل ان ياتيكم لا قدر الله يوم تكون فيه جثث هدمانه
ديننا الحنيف يحثنا على الرفعة والزهو مدام الحق بينا والترابط سندا لقوانا
ويحق ان يقتل او يصلب كل من تسول له نفسه
ارتكاب جرم فى حق بلده او خيانة
فيتحتم علينا ان نكون يدا واحدة
اما المحتمل الغاصب اختلفنا من عقيدة او ديانة
وتكون عقيدتنا او ديننا الامثل فى الكفاح والعداء
فهذا كله معلوم فى رقابنا كاوانه
فاستمراركم فى التفكك يجعل العدو فى تغطرس ورزانه
امريكا واسرائيل ليس لهما جذور متاصلة
بل جذور سطحية تقتلعها رياح الخماسين السهتانة
اما نحن فجذورنا متصلة فبوحدة الكلمة لا تقتلونا
رياح امشير العاتية كما تقتلع الاشجار
وجزوع النخيل كالنار المتاججة الضرمانة
كل ما يحدث فى بلادنا من تفجيرات نتيجة لتفكك الكلمة
فلو كلمتنا واحدة لاضمحلت المؤامرات
الاتية من الدول الاستعمارية والتى تسعى لانهاك قوانا
ومدام ربنا قال وتلك الايام نداولها بين الناس
فقوى التحالف وعلى راسهم امريكا وبريطانيا سيكونا فى خبر كانا
حتى فى الكلمة غير جادين لا قصد ولا هدف ولاامانة
والى متى ستظل فى تلك المهانة من التفرقة والبعد وعدم الرزانة
العدو متربص بنا ومتحفز لاتهامنا بالادانة
عن كل ارهاب يحدث فى العالم ينسبوه الى الاسلام
والاسلام برىء من هذا وذاك اللهم الا احسوا بالمذلة والاهانة
مش معنى ذلك ان يحتل ارضى وتهتك عرضى
واستقبلك بالفرح والمرح بل وافرش لكم الارض رمل
والطرقات بالزهور ممتلئة ومزدانة
بل لم ولن هذا يحدث وانا فى تلك المهانة
ابنى يقتل وبنتى تغتصب وابدى لكم الاستكانة
حتى اكون مرغوبا لديكم بقبولى الضيم على اهلى فانا ساقاتلكم بكل قوة ومتانة
الاسلام يدعونا الى الحق وعدم المذلة والاستكانه
فنحن اقوياء غير معتدين او آثمين
بل ناصرين للحقوق المهضومة ودفع الذل والمهانة
طمعتم بقرفتكم الدول الاستعمارية الاكلة للحقوق والخائنة للامانة
ديمقراطية امريكا لشعبها فقط اما للشعوب الاخرى
فهى ديمقراطية زائفة بل دكتاتورية جائزة ومواقف معادية وجبانة
كفى بالامة العربية من تفككف
قد بلغت الروح منها الحلقوم وكادت تكون شبه خلصانة
ليه تقاعستم الى الان وصممتم الاذان واعينكم صارت عميانه
ياليتكم تنتبهوا وتتحسسوا الطريق
قبل ان ياتيكم لا قدر الله يوم تكون فيه جثث هدمانه
ديننا الحنيف يحثنا على الرفعة والزهو مدام الحق بينا والترابط سندا لقوانا
ويحق ان يقتل او يصلب كل من تسول له نفسه
ارتكاب جرم فى حق بلده او خيانة
فيتحتم علينا ان نكون يدا واحدة
اما المحتمل الغاصب اختلفنا من عقيدة او ديانة
وتكون عقيدتنا او ديننا الامثل فى الكفاح والعداء
فهذا كله معلوم فى رقابنا كاوانه
فاستمراركم فى التفكك يجعل العدو فى تغطرس ورزانه
امريكا واسرائيل ليس لهما جذور متاصلة
بل جذور سطحية تقتلعها رياح الخماسين السهتانة
اما نحن فجذورنا متصلة فبوحدة الكلمة لا تقتلونا
رياح امشير العاتية كما تقتلع الاشجار
وجزوع النخيل كالنار المتاججة الضرمانة
كل ما يحدث فى بلادنا من تفجيرات نتيجة لتفكك الكلمة
فلو كلمتنا واحدة لاضمحلت المؤامرات
الاتية من الدول الاستعمارية والتى تسعى لانهاك قوانا
ومدام ربنا قال وتلك الايام نداولها بين الناس
فقوى التحالف وعلى راسهم امريكا وبريطانيا سيكونا فى خبر كانا