يحكى ان رجلا كان ذو منصب وجاه وفى الرقى وصل منتهاه
وكان بيشخط على المرؤوسين داهل طالع وكان يدوسهم بقدماه
حتى جناينى الفيلا اللى كان عايش فيها
مكنش سالم من لسانه ويتخانق تملى وياه
وفى مرة الجناينى سمع صريخ فى الفيلا وسمع صوت المهندس اياه
سمع مراته بتشخط فيه وكاسره نفسه وذلاه
اتعمد الجناينى يطب عليهم ومراته مش هاممها المركز والجاه
وبتمرمت فى كرامته وهو حاطط راسه فى الارض وسابل جفون عيناه
بعديها ابتدى ذو المركز والجاه يجر واطى ويعامل مرؤوسيه
معامله حسنة وبطل الشخط والنتر اياه غرابة عليك يا زمن
الراجل والناس بره يبقى مالى هدومه ومع مراته فى البيت جبان
وله حق يبقى جبان ويمكن جبنه يكون من الصالح
لربما فى يوم نشوفه ياعينى د بحاه
هو كده الادب بيكون كويس لاصحاب الالسنة الطويلة
من الرجاله اتاريهم رجاله بره وفى البيت ولا ليهم كلمة
فالست من دول بتتحكم فى جوزها وكانها شارياه
مع ان الزوجة مبتحبش الراجل الخيخة
د بتحب الراجل الخشن وتحترمه وتعيش تحت قدماه
د ممكن تعرف طلباته من نظرة عينه فتنصاع لتلبيتها وما بدا من عيناه
وكان بيشخط على المرؤوسين داهل طالع وكان يدوسهم بقدماه
حتى جناينى الفيلا اللى كان عايش فيها
مكنش سالم من لسانه ويتخانق تملى وياه
وفى مرة الجناينى سمع صريخ فى الفيلا وسمع صوت المهندس اياه
سمع مراته بتشخط فيه وكاسره نفسه وذلاه
اتعمد الجناينى يطب عليهم ومراته مش هاممها المركز والجاه
وبتمرمت فى كرامته وهو حاطط راسه فى الارض وسابل جفون عيناه
بعديها ابتدى ذو المركز والجاه يجر واطى ويعامل مرؤوسيه
معامله حسنة وبطل الشخط والنتر اياه غرابة عليك يا زمن
الراجل والناس بره يبقى مالى هدومه ومع مراته فى البيت جبان
وله حق يبقى جبان ويمكن جبنه يكون من الصالح
لربما فى يوم نشوفه ياعينى د بحاه
هو كده الادب بيكون كويس لاصحاب الالسنة الطويلة
من الرجاله اتاريهم رجاله بره وفى البيت ولا ليهم كلمة
فالست من دول بتتحكم فى جوزها وكانها شارياه
مع ان الزوجة مبتحبش الراجل الخيخة
د بتحب الراجل الخشن وتحترمه وتعيش تحت قدماه
د ممكن تعرف طلباته من نظرة عينه فتنصاع لتلبيتها وما بدا من عيناه