رومات ومصر ديانتهم كانت مسيحية
نعم هو دين واحد لكن اختلافاتهم كانت مذهبية
والمنافسة اللى كانت بينهم كانت بالحرب الكلامية
الا وجه يوم واختلرت فيه روما ارض مصر
وحدثت بين الدولتين فى ذلك العصر
يد روما اذاقت شعب مصر الويل وتعذيب وتنكيل متواصل نهار وليل
زى اللى حاصل دلوقتى فى ايراندا الشمالية
كاثوليك وبروتوستانت بينهم اعمال انتقامية
ديانتهم طبعا المسيحية لكن اختلافهم فى المذاهب
جعلتهم قتلوا الشيوخ والاطفال دون رحمة او انسانية
ومدام ديانتهم ديانة دول الغرب وهى الديانة المسيحية
فمحدش يجيب سيرة لايرلندا الشمالية
وكان اللى بيحصل بينهم حالات عارضة وعفوية
مشاطرنش غير انهم ينسبوا الارهاب للاسلام والدول الاسلامية
متجاهلين كل اللى على شاكلتهم جاعلين الحق والعدل عندهم مسالة ثانوية
فممكن يتغاضوا عن كل من على شاكلتهم
اما عمن سواهم فبيوجهوا له هجمة اعلامية
ورغم د كله مصر المسيحية سمعت عن الفتح الاسلامى
بعداولة وسماحة الاسلام الالهية
قاموا فتحوا بيوتهم للمسلمين وأووهم فيها
وقاموا هجموا على الرومان وطردوهم
وليه كان د حصل نتيجة منافسة كنيسة روما للكنيسة الانجيلية
وكل كنيسة منهم د لها امل واملها تتربع على عرش المسيحية
من هنا ليه نسبوا الارهاب والتعذيب للسلام والدول الاسلامية
وتركوا الجبروت والقسوة وكل شىء مشين نسبوه للدول الاسلامية
ونحن كدول اسلامية نناشد الدول الاوروبية
ومعاها الدول الغربية وبقول لهم
راعوا العدل فى حكمكم وراعوا العدالة السماوية
فمن انقذ شعب مصر المسيحى من الاضطهاد ذات الرومانية
الا الفتح الاسلامى وقد جاء بدين يتسم بالعدالة الالهية
مسيحيين مصر رحبوا بيهم فهجموا على الرومان وطردوهم
فى هزيمة منكرة اخلت باعمالها التعسفية
وساد العدل بين المسلمين والمسيحيين داخل مصر القبطية
فمنهم من اعتنق الاسلام ومنهم من بقى على المسيحية
ابعد هذا ؟ الرافضين للاسلام دفعوا الجزية
مقابل العيش فى سلام والحماية وحق الحرية
هذا هو الدين الاسلامى دين التسامح لم يتدخل فى تخويف البشرية
فالله قال وانا له لحافظون وكيف من يحفظه الله
يستطيع العبد ان يخل بتشريعاته السماوية
والحمد لله الذى هدانا لهذا الدين وانشانا على الاسلام
والحمد لله على تلك المشيئة الالهية
نعم هو دين واحد لكن اختلافاتهم كانت مذهبية
والمنافسة اللى كانت بينهم كانت بالحرب الكلامية
الا وجه يوم واختلرت فيه روما ارض مصر
وحدثت بين الدولتين فى ذلك العصر
يد روما اذاقت شعب مصر الويل وتعذيب وتنكيل متواصل نهار وليل
زى اللى حاصل دلوقتى فى ايراندا الشمالية
كاثوليك وبروتوستانت بينهم اعمال انتقامية
ديانتهم طبعا المسيحية لكن اختلافهم فى المذاهب
جعلتهم قتلوا الشيوخ والاطفال دون رحمة او انسانية
ومدام ديانتهم ديانة دول الغرب وهى الديانة المسيحية
فمحدش يجيب سيرة لايرلندا الشمالية
وكان اللى بيحصل بينهم حالات عارضة وعفوية
مشاطرنش غير انهم ينسبوا الارهاب للاسلام والدول الاسلامية
متجاهلين كل اللى على شاكلتهم جاعلين الحق والعدل عندهم مسالة ثانوية
فممكن يتغاضوا عن كل من على شاكلتهم
اما عمن سواهم فبيوجهوا له هجمة اعلامية
ورغم د كله مصر المسيحية سمعت عن الفتح الاسلامى
بعداولة وسماحة الاسلام الالهية
قاموا فتحوا بيوتهم للمسلمين وأووهم فيها
وقاموا هجموا على الرومان وطردوهم
وليه كان د حصل نتيجة منافسة كنيسة روما للكنيسة الانجيلية
وكل كنيسة منهم د لها امل واملها تتربع على عرش المسيحية
من هنا ليه نسبوا الارهاب والتعذيب للسلام والدول الاسلامية
وتركوا الجبروت والقسوة وكل شىء مشين نسبوه للدول الاسلامية
ونحن كدول اسلامية نناشد الدول الاوروبية
ومعاها الدول الغربية وبقول لهم
راعوا العدل فى حكمكم وراعوا العدالة السماوية
فمن انقذ شعب مصر المسيحى من الاضطهاد ذات الرومانية
الا الفتح الاسلامى وقد جاء بدين يتسم بالعدالة الالهية
مسيحيين مصر رحبوا بيهم فهجموا على الرومان وطردوهم
فى هزيمة منكرة اخلت باعمالها التعسفية
وساد العدل بين المسلمين والمسيحيين داخل مصر القبطية
فمنهم من اعتنق الاسلام ومنهم من بقى على المسيحية
ابعد هذا ؟ الرافضين للاسلام دفعوا الجزية
مقابل العيش فى سلام والحماية وحق الحرية
هذا هو الدين الاسلامى دين التسامح لم يتدخل فى تخويف البشرية
فالله قال وانا له لحافظون وكيف من يحفظه الله
يستطيع العبد ان يخل بتشريعاته السماوية
والحمد لله الذى هدانا لهذا الدين وانشانا على الاسلام
والحمد لله على تلك المشيئة الالهية