نحن عانينا كثيرا في الماضي من الإرهاب وعشنا تلك الايام التي لا رجعة لها في رعب وفزع فكنا نسمع من حين لاخر إن رجلا قتل لانه وشى للحكومة واخر قتال لاشتباههم فيه بانه يبلغ عنهم والاعتداء بالقتل لرجال الأمن وحدثت من جرائمهم مهاذل كثيرة حتى ظننا إننا نعيش بلا حكومة تردع مثل هؤلاء لدرجة إن الواحد منا كان يهىء له انه إذا تكلم عن احد منهم بينه وبين نفسه أنهم قد سمعوا ما قاله عنهم وهذا غاية الفزع والهلع وعدم الطمانين ولكن بعهد إن اعادت الحكومة حساباتها وكان الجزاء من جنس العمل بالنسبة لقيادات التنظيم ارتدعوا وباءت مخططاتهم بالفشل وياليت المسئولين عن الشعب يردعوا من هم اشد من الإرهاب وهذا النوع من الإرهاب لا يبقى ولا يذر بموته البطىء ونحن كحكومة لاتتخذ القرارات الحاسمة إلا بعد إن تقع الواقعه فنلطم حظنا ونشق جيوبنا كحادثة قطار الصعيد مثلا الذي ادى بركابه إلى الهلاك محترقين في اتون لم يسبق له مثيل من قبل إلى إن تفحمت الجثث والتصقت ببعضها هذا اهمال ما بعده اهمال والقائمين على ادارة السكك الحديدية ينامنون ف العسل اتخذوا المناصب والكراس
للمنجهة يصدروا اوامرهم من داخل مكاتبهم دون إن يعلموا بما يدور خارج المكاتب تسيب ما بعده تسيب وماذا بعد كل ها هل حوكموا حكما رادعا حتى يكونوا عبرة لمن سيتولى بعدهم المسئولية هناك اخطر منت هذا وذات اخطر من الإرهابيين والقتلة والاهمال وما ينجم عنه من كوارث وهو إرهاب القائمين على تسرب المخدرات بالمليارات داخل البلاد وكيف تتسرب تلك المخدرات بالمليارات كما ذكرت صحفنا القومية فيقال إن البندقية أنها خربت من بيت النار فإذا ما خربت من بيت النار فلا فائده منها والعصا أحسن منها فكيف إنا ونحن نولى اهتمامنا لبلدنا ويكون بيننا من هم يسربون البانجو وغيره من المخدرات إلى داخل البلاد فهل يسن قانون رادع إلى حد الاعدام لمن يثبت ادانته وان كان هناك قانون فهناك من يعملون على تمييعه من الدفاع احيانا الذ1ى يحاول بطلان الادلة كى تنجح قضيته فهل هناك إرهاب اقوى واعنف من هذا ؟ إنا لا اظن إن هناك اقوى وافظع من المخدرات والتي تذهب بعقول الشباب فان لم يستطع العدو إن يغزوا بلد بقواته العسكرية يغزوها بما هو اشد شراسة من القوات العسكرية وهى المخدرات تذهب بالعقول وتؤدى إلى الجنون وارتكاب الجرائم وهبوط الإنتاج والفساد في الأرض فالقوانين الرادعة تؤدى بحياة قد تجعله يفكر الف مرة في الاقبال على مثل هذه الجريمة البشعة فقد يتسبب شخص واحد في تسرب المخدر فيقتل به الاالاف والملايين من زهرة شباب البلد والذين يستطيعون تسريب المخدرات داخل البلاد هم البسطاء ولكن بايعاذ من أصحاب النفوذ الذين في استطاعتهم عمل كل شيء فهل يقبل المتسبب لابنه إن يتعاطى المخدر ويكون له ما يسببه لغيره من الشباب يجب بل ويتحتم على مشرعى القوانين إن ياخذوا في الاعتبار الحزم والصرامة في اعدام المتسبب حتى يكون عبرة قبل إن يلقى بعذاب الاخرة لانه مفسد في الأرض والله لا يحب الفساد
للمنجهة يصدروا اوامرهم من داخل مكاتبهم دون إن يعلموا بما يدور خارج المكاتب تسيب ما بعده تسيب وماذا بعد كل ها هل حوكموا حكما رادعا حتى يكونوا عبرة لمن سيتولى بعدهم المسئولية هناك اخطر منت هذا وذات اخطر من الإرهابيين والقتلة والاهمال وما ينجم عنه من كوارث وهو إرهاب القائمين على تسرب المخدرات بالمليارات داخل البلاد وكيف تتسرب تلك المخدرات بالمليارات كما ذكرت صحفنا القومية فيقال إن البندقية أنها خربت من بيت النار فإذا ما خربت من بيت النار فلا فائده منها والعصا أحسن منها فكيف إنا ونحن نولى اهتمامنا لبلدنا ويكون بيننا من هم يسربون البانجو وغيره من المخدرات إلى داخل البلاد فهل يسن قانون رادع إلى حد الاعدام لمن يثبت ادانته وان كان هناك قانون فهناك من يعملون على تمييعه من الدفاع احيانا الذ1ى يحاول بطلان الادلة كى تنجح قضيته فهل هناك إرهاب اقوى واعنف من هذا ؟ إنا لا اظن إن هناك اقوى وافظع من المخدرات والتي تذهب بعقول الشباب فان لم يستطع العدو إن يغزوا بلد بقواته العسكرية يغزوها بما هو اشد شراسة من القوات العسكرية وهى المخدرات تذهب بالعقول وتؤدى إلى الجنون وارتكاب الجرائم وهبوط الإنتاج والفساد في الأرض فالقوانين الرادعة تؤدى بحياة قد تجعله يفكر الف مرة في الاقبال على مثل هذه الجريمة البشعة فقد يتسبب شخص واحد في تسرب المخدر فيقتل به الاالاف والملايين من زهرة شباب البلد والذين يستطيعون تسريب المخدرات داخل البلاد هم البسطاء ولكن بايعاذ من أصحاب النفوذ الذين في استطاعتهم عمل كل شيء فهل يقبل المتسبب لابنه إن يتعاطى المخدر ويكون له ما يسببه لغيره من الشباب يجب بل ويتحتم على مشرعى القوانين إن ياخذوا في الاعتبار الحزم والصرامة في اعدام المتسبب حتى يكون عبرة قبل إن يلقى بعذاب الاخرة لانه مفسد في الأرض والله لا يحب الفساد