( المربعات ) مدد العين

مدد عين مدد عين والبنت طلبت من أبوها يجوزها للي عليه العين وإلاَّْ هيبقى ظلموها

بعدوها عنى بعدوها عنى وياريتهم كانوا سابوها ولما سألت عن بعدها عنى قالوا أمها وأبوها قسُّوها

قالوا الوأد بيكره أخته والأخت بتكره أخوها ولما سألت عن السبب في دكله قالوا صلة الرحم نسيوها

قالوا أنا واخويا على ابن عمي وأنا وابن عمي ع الغريب قلت وأنا ابن عمي بيقلب دمى وبيزيد في ضغطي وأروح للطبيب

عمت الوسايط وكترت الرشاوى والمسئولين عنا في غباء ومدام مفيش قانون يحض ع التساوي فكيف أحب بلدي وأدَّعي الانتماء

مدد عين مدد عين وأنا نفسي آخد منِّك فسيله أزرعها قدامي وأقر العين منك ياحلوه ياجميله

دوري يا ساقيه دوري يادايره بالبقرات أنا أصلي وفصلي سوري وبموت في المصريات

بالعود أنا سقيت الزرعه وفي العصر حان وقت الأذان وقعدت بالليل ع الترعه وبقيت أشدو ع الشط ألحان

مدد عين مدد عين لقيت القمر قدامي ولما زعق غراب البين لقيت العزول قدامي

إنتوا شوهتوا صورة محمد وإحنا بالمسيحيه مؤمنين الإنجيل قبل تحريفه بشر بأحمد فأتوا بالإنجيل الأصلي إن كنتم صادقين

اللي يمشي نضيف مالهش بخت في الأيام دي واللي ليه بخت يمشي بين الناس بالكدب والنفاق بلد ما لهاش النضيف ولا الهادي بل ليها المشاغب والمستهتر الأفَّاق

الكفار لم ولن يزحزحوا عن النار حتى لو أرادوا أن يفدوا أنفسهم بملئ الأرض دهب لأنهم كفروا بمن جاءه الوحي وهو في الغار وعلى شاكلتهم أبو جهل وأبو لهب وأم جميل حمالة الحطب

الفضل في تربيتي وأنا صغير كان أبويا وأمي فالولي تعمل احترام للكبير ودايما وأبدا تقوله يا عمى

هنعمل إيه في حياتنا من بعد ما عمت الرشاوى ياترى هنسكت كده على حالتنا طب وهنصبر لحد إمته على تلك البلاوى

يارب توفني مسلما وارزقني بالحج المبرور وأدخلني قبري منعَّما ومتعني بالفسحة والسرور

فيه بعض ناس أغنياء لكن إحترفوا مهنة الشحاته فوَّتوا الفرصه ع الفقراء والصدقه بيطلبوها بإلحاح واستماته

شوه صورة النبي الكريم بابا الفاتيكان وإن دل ذلك فإنما يدل على أنه رجل أولق فبتصريحاته هذه دون دراسة للقرآن دل على أنه جبان مثله مثل العجل الأبلق

سيصلى في جهنم نارا الذي لم يهديه الله فضل وخابا وسنسمع له في جهنم خوارا جزاء ما إقترفه عن محمد البابا

قيل في الحديث إذا الحفاة العراه رعاة الشاه تطاولوا في البنيان ووليت الأمور لغير أهلها فانتظروا الساعه وهانحن نرى الأمور وليت لغير أهلها حتى أن المحمول صار مع قطاع الطرق والمتجولين من الباعه

هناك فقراء لايسألون الناس إلحافا تحسبهم أغنياء من التعفف عايشين حياتهم ع الكفافا وهم في حقيقتهم في حاله ادني من التقشف

قال واحد من أهل البندر لعجوز من أهل الريف أهل الخلا في خلاهم يشبهوا الأبقار إن جه وقف وإن قولتله هاش دار فرد عليه العجوز وقال أهل الخلا في خلاهم يشبهوا النوّار أمّا فيكم خصيله يا أهل البنادر ظراطين عند الضوء أما الحريم فجَّار

معكش قرش ما تساوى قرش ولا حد يسأل فيك واللي معاه فلوس يرخص عليه القرش والغريب يِِِِِِعد نفسه قريبك ومن أهاليك

كل حلال تعلوك مهابة جلال ووقار ونزه نفسك عن الشبهه وأكل الحرام هتكون حدوته في النوادي مع السمَّار والمعارك التقيله بتكون أساسها حرام

بلاش ترمي القمامة وتلوث البيئة وتلوث البيئة بيزوِّد من مرض الناس ويخلي منا الشوارع بتبقى قميئه ويزيل الجمال من عيون الناس

حبيتك من قلبي يابنت الحلال يا صبيه وحب الأصيل للأصيلة رسمال ومرت علينا ليالي سعيدة ورديه لكن للأسف كأنها كانت ثواني وانقضت في الحال

إبتليت بلوه سوده وبختى مع بلوتي مال باتري أصبر على أيامي اللي زى الفوده أو أنفد بجلدي لأنصرع في الحال

الست ست يلزمها وقار وحشامه والشرف مطلوب للبنت والست لو بتشتغل في البيوت خدامه

لما قالوا خروبه من الدم ولا ألف صاحب أنا قلت لوكان قريبي مش هيعولني الهم أنا أقوله مليون هلا ومرا حب

قالوا إختار لبنتك ولاتخترش لولدك إختار لبنتك اللي عنده دين ويقدر يصونها وإختار البنت اللي تكون مناسبه لولدك عشان لاتخونه ولا يقدر يخونها

عجبي عليك يازمن لا مخلي اللي ماشي ماشي ولا اللي راكب راكب وخليت السقاقوه بقيوا خيَّاله وبقت لهم نفوذ ومراتب وفي اللؤم زادت الرزاله

عجبي عليك يازمن خليت الأصيل مال معاه البخت والخسيس نسي نفسه وتاه وبقي واهم ومن بعد ما كان راكب قارب ركب يخت وبيعد في دنانير ودراهم

قالوا أبو البنات يناسب الملوك والكلاب وقالوا عن الملوك بياخدوا البنات ويصونوها أما الكلاب فبياخدوا البنات وبينهشوا في لحم أمها وأبوها

أوصيك ياجزار يللي بتدبح كل يوم عذبه يومين مع البكر ولا سنتين مع العذبه

الزمن عقب والبابور ع الجسر ماشي والناس اللي بلا أبات فارطه الشماسي وتقول ع القماش ما نلبساشي

علي ورق الفل دلَّعني ياجميل بس دلَّعني أنا لاحيلتي ولا بيدِّي إلا الكردان اللي في صدري ما قلتلك خده وبيعه بس دلَّعني

يا ما جملات مع جبنات تفرش له المخده ييجي ع التراب وينام

القوالب نامت والنصاص قامت والفيران إستيقظت والأسود نامت والأمور إتولت لغير أهلاها ومباني الحفاة العراه عليت وطالت والقيم والأخلاق العظيمه خارت من الناس وانهارت والحياء اللي هو خصله من خصال الإيمان خلت حمامة الإختشا من الوشوش طارت حتي خصال الكرم والجود راحت من وشوش الناس واتوارت

هكايتنا بقت ذكري حفرت في ذهني إسمك فمهما الفراق حال بينا سنين هتفضل في فكري وأنا هفضل في فكرك لحد ما يهيلوا علينا التراب وإحنا في القبور ميتين

علي كل وحال أنا سلمت أمري لله فيك ورضيت بحكم رب العالمين وأنا كمان سلمت أمري لله فيك فهو المدبر وهو أحكم الحاكمين

أحر الخشب خشب السنط والعدو يقتل العدو بالصمت وأحر الرجال اللي ياخد نايبه صنت

لما محدش لقيك أهلي جوزوني لحد غيرك وأنا مش ممكن أنساك مهما عدي من سنين وإوعي تفكر إن أنا مبسوطه مع غيرك دانا من يوم ماخته وأنا شايله الطين

من قبل أبونا ما يموت كانت الناس بتيجي وتسأل علينا ومن بعد أبونا ممات اللي كانوا يسألوا بطلوا ييجوا يمِّينا

لاليك دعوه بيَ ولاليَ دعوه بيك عطيتك كل حاجه ومفيش حاجه تراضيك

إبكي يا عين وكتري بكاك إبكي يا عين علي جدع شملول سرح ولا جاشي

قال يابني لاتزني ولا تسكر دول يفقروك وإن جالست جالس ولد الملوك إن ملت يعد لوك

الواد قال يابويا إعملي فرس طين قال ياولدي أنا ما أقدر أعمله ولا عندي خلو بال أعملك فرس طين إلا لما يريد ربك وناخد فلسطين

لما أختني كنت زى البدر وكنت بحبك وأريدك ولما ما شوفتش منك غير القسا والهجر ليه دلوقتي جاي تشكي وتمدلي إيدك

ليه بتاخد إتنين هوإنت قادر علي واحده وعشان تسوي بين الاتنين هيعدوا عليك الواحده

الجواز مش بنت وولد الجواز له معاني وأصول تاخد بنت سيد البلد تكون لَّك في المعزَّه أصول

حطيتك في قلبي وفرشتلك رمشي أعمل إيه في قلبي وأنا في هواك بدوب ياتحنِّي علي ياتفارقيني وتمشي وأنا عن إنشغالك وإنشغالي أتوب

حبيت واحده وفكرت إن بيها هتهنا وقبل ما أرتبط بيها غدر بينا الزمان شتت فكري وياريته كان إستني إلا وخلي الحب اللي كان بينا مالهش مكان

قال بير بستين وآدي البير وسعت مراقي وصدر الصبيه طرح تين وأنا بلوِش مالاقي

وصاني أبوي للطبيب وصاني طير إن نغرته جرايح أنا دورت العجم والصين ما لقيت مثلي جرايح