نحن نعلم ان الصهاينة اليهود لا مواثيق لهم ولا عهود ولقد اقتربنا من اليوم الموعود والذى ينطق فيه الصخر الجلمود ويقول
ورائى يهودى اقتله فبدناسته قد زاد عن الحدود وقد زادوا فى طغيانهم قوم عاد وثمود ومن هم على شاكلتهم من أصحاب
الأخدود فأين هؤلاء اليوم وماذا فعل الجحيم الذى أعده لإبراهيم النمرود ولما نجى الله إبراهيم من النار حدث للنمرود
ذهول وشرود حتى ان هاران اخو إبراهيم قال ان الله سينجيه من النار ويمنحه الخلود فأشعل النار والقى بنفسه فيها فأحرقته
واختفى من الوجود والآن قد جاء اليوم الموعود للقضاء أو القصاص من تلك الشرذمة من اليهود وقد تحقق وعد الله فيهم وقد
أفناهم عن اخرهم من الوجود فهم لا يقلون دناءة عن الخنازير والقرود فنحن من قرائتنا واطلاعاتنا على تاريخ اليهود فوجدنا
ان ليس لهم عمل محمود فهم كالذئاب والفهود بل هم أشرس من النمور والأسود وان صح القول فهم كقوم ياجوج وماجوج
فلو اتيحت لهم الفرصة او قويت شوكتهم أكلوا الأخضر واليابس وشربوا المياه وما تركوا حجرا او بئرا او أخدود
ورائى يهودى اقتله فبدناسته قد زاد عن الحدود وقد زادوا فى طغيانهم قوم عاد وثمود ومن هم على شاكلتهم من أصحاب
الأخدود فأين هؤلاء اليوم وماذا فعل الجحيم الذى أعده لإبراهيم النمرود ولما نجى الله إبراهيم من النار حدث للنمرود
ذهول وشرود حتى ان هاران اخو إبراهيم قال ان الله سينجيه من النار ويمنحه الخلود فأشعل النار والقى بنفسه فيها فأحرقته
واختفى من الوجود والآن قد جاء اليوم الموعود للقضاء أو القصاص من تلك الشرذمة من اليهود وقد تحقق وعد الله فيهم وقد
أفناهم عن اخرهم من الوجود فهم لا يقلون دناءة عن الخنازير والقرود فنحن من قرائتنا واطلاعاتنا على تاريخ اليهود فوجدنا
ان ليس لهم عمل محمود فهم كالذئاب والفهود بل هم أشرس من النمور والأسود وان صح القول فهم كقوم ياجوج وماجوج
فلو اتيحت لهم الفرصة او قويت شوكتهم أكلوا الأخضر واليابس وشربوا المياه وما تركوا حجرا او بئرا او أخدود