لو كان ابو مازن يعرف الله لانصاع لاوامر الله لكن الدنيا لهياه فانصاع لنتنياهو ومن والاه وادار ظهره للمسجد الاقصى وهو بيت من بيوت الله خسارة فيه اسم اسم محمود هو اسم من اسماء رسول الله فهو يحب من اليهود من هم على شاكلته اعداء الله وقد يكره من الاسماء ما حمد وعبد كأحمد ومحمود ومحمد وعبد الله فقد انتزع الله منه الحمية والرجولة وبقى خاين والخاين عدو الله فابو مازن مكروه من كل الناس واللي بتكرهه الناس يكرهه الله وستحل الهزيمة بابو مازن واليهود قريبا باذن الله فقد اصبح الشبح المخيف لابو مازن واسرائيل هنية وحسن نصر الله المؤيدين من عند الله اما ابو مازن المؤيد من اسرائيل هيتبهدل على ايديهم انشاء الله فهم عارفين اللى مالوهش خير فى بلده مالوهش خير ابدا فى غيرها وسينكل به بمشيئة الله وندعوا الله من قلوبنا وبنعم الوكيل وحسبنا الله وسنرى فيه وفى اسرائيل يوم سيكون ايه من ايات الله حتى ان الرئيس الذى سيتولى منصبا ولا يخشى الله فقد زين الشيطان سوء عمله فرآه حسنا لم يرضى عنه الله وبعد موته قد تسرد وسائل الاعلام اعماله التى لا ترضى الله ومأواهم جهنم ومأوى كل من والاه وسار على نهجه مرضاة له خوفا على منصبه فى دنياه واموالهم التى اكتنزوها ستكوى بها جباههم وظهورهم وهذا وعد من الله وليخشى الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا فليتقوا الله لان اموالهم التى اقترفوها لا تنفع اولادهم فقد اكتنزوها دون شرع الله فالسيرة اطول من العمر والعمر ولى بعد ان وصل الظلم مداه .
ونحن نود ان نقول لم سمى سيدنا عمر بن الخطاب بالفاروق لانه فرق بين الحق والباطل لشدة خوفه من الله والذى كان يخشاه ولقد صدق الشاعر حين قال عن سيدنا عمر بن الخطاب يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها من اين لى ثمن الحلوى فاشريها ما زاد عن قوتنا فالمسلمون به اولى فقومى لبيت المال رديها – وهذا البيت من الشعر تخليد لاسمه وذكراه فهذه ذكرى طيبة وعطره والتى توحى بعدالته وعفة نفسه ويقول ما الذى استفدناه فيما قرأناه اقول له ان هناك رجال لا يخافون لومة لائم فى الحق حتى ولو قطعت فيه رقبته بل ويديه ورجلاه فالرجل رجل اينما وجدناه ورأيناه والذى دعانى الى ذلك ان اقول الم يخجل ابو مازن من تقبيله لنتنياهو واتباعه والذين يصدرون اوامرهم لقتل شعبه من الفلسطينيين فهذا كان منظر يجلب العار من احدر راى ذلك فى القناوات التليفزيونية ما يدعو الى الخجل ومن القذى الذى اصاب عيناه وهذا هو ما كان يقبل عليه ابو مازن من كثرة معاناته للصهاينة والقبلات تتبادل منم الافواه فكيف للانسان الحر ان يعانق ويقبل عدوه الذى لم يكف عن قتل شعبه ويرى الجثث المتناثرة امام عيناه هل المنصب جعله يقبل السوء على اهله فيتغاضى عن كل ما يحدث وكأن لم يكن شيئا وما راته عيناه .
ولى سؤال اود ان اسأله لابو مازن واقول هل باعمالك هذه جعلتهم ينصاعون الى قرارات الامم المتحدة والكف عن الاستيطان ؟ طبعا لا وتلك الافعال من الصهاينة تبث جذور الوقيعة فى صدور من هم على شاكلته ومن هن على عكس الاتجاه والسبب الرئيسى فى اثارة الهمجية الاسرائيلية هو تفكك العرب وجريهم وراء البقاء على مناصبهم والتشبث بكراسيهم من هنا يلقون بالوبال على شعوبهم وهذا من دأب اسرائيل لضمان بقائها بل وتوسعها فى الاراضى العربية لانها تعلم تمام العلم بل وعلى يقين بان بقائها مبنى على تفكك الدول العربية وخاصة المجاورة لها فهى تعمل جاهدة على اثارة الفتن وان الوفاق بين الدول العربية سيعمل على طردها وذلك لنزوح مواطنيها والعودة الى دولهم التى نزحوا منها طالما هناك لم ينعموا بالاستقرار والهدوء فما اصاب من الدول العربية من مصيبة اتية من اسرائيل الا بتفككهم وان ليبس لهم مبدأ يتفقون عليه ولقد صدق المثل الذى يقول ان الدولة العربية فى كل اجتماع يجامعون فيه انهم اتفقوا على الا يتفقوا وذلك بانصياع البعض منهم وراء الدول المؤيدة لاسرائيل مع علمهم بان اليهود هم قتلة الانبياء والمرسلين فلا امن لهم ولا امان .
ونحن نود ان نقول لم سمى سيدنا عمر بن الخطاب بالفاروق لانه فرق بين الحق والباطل لشدة خوفه من الله والذى كان يخشاه ولقد صدق الشاعر حين قال عن سيدنا عمر بن الخطاب يوم اشتهت زوجه الحلوى فقال لها من اين لى ثمن الحلوى فاشريها ما زاد عن قوتنا فالمسلمون به اولى فقومى لبيت المال رديها – وهذا البيت من الشعر تخليد لاسمه وذكراه فهذه ذكرى طيبة وعطره والتى توحى بعدالته وعفة نفسه ويقول ما الذى استفدناه فيما قرأناه اقول له ان هناك رجال لا يخافون لومة لائم فى الحق حتى ولو قطعت فيه رقبته بل ويديه ورجلاه فالرجل رجل اينما وجدناه ورأيناه والذى دعانى الى ذلك ان اقول الم يخجل ابو مازن من تقبيله لنتنياهو واتباعه والذين يصدرون اوامرهم لقتل شعبه من الفلسطينيين فهذا كان منظر يجلب العار من احدر راى ذلك فى القناوات التليفزيونية ما يدعو الى الخجل ومن القذى الذى اصاب عيناه وهذا هو ما كان يقبل عليه ابو مازن من كثرة معاناته للصهاينة والقبلات تتبادل منم الافواه فكيف للانسان الحر ان يعانق ويقبل عدوه الذى لم يكف عن قتل شعبه ويرى الجثث المتناثرة امام عيناه هل المنصب جعله يقبل السوء على اهله فيتغاضى عن كل ما يحدث وكأن لم يكن شيئا وما راته عيناه .
ولى سؤال اود ان اسأله لابو مازن واقول هل باعمالك هذه جعلتهم ينصاعون الى قرارات الامم المتحدة والكف عن الاستيطان ؟ طبعا لا وتلك الافعال من الصهاينة تبث جذور الوقيعة فى صدور من هم على شاكلته ومن هن على عكس الاتجاه والسبب الرئيسى فى اثارة الهمجية الاسرائيلية هو تفكك العرب وجريهم وراء البقاء على مناصبهم والتشبث بكراسيهم من هنا يلقون بالوبال على شعوبهم وهذا من دأب اسرائيل لضمان بقائها بل وتوسعها فى الاراضى العربية لانها تعلم تمام العلم بل وعلى يقين بان بقائها مبنى على تفكك الدول العربية وخاصة المجاورة لها فهى تعمل جاهدة على اثارة الفتن وان الوفاق بين الدول العربية سيعمل على طردها وذلك لنزوح مواطنيها والعودة الى دولهم التى نزحوا منها طالما هناك لم ينعموا بالاستقرار والهدوء فما اصاب من الدول العربية من مصيبة اتية من اسرائيل الا بتفككهم وان ليبس لهم مبدأ يتفقون عليه ولقد صدق المثل الذى يقول ان الدولة العربية فى كل اجتماع يجامعون فيه انهم اتفقوا على الا يتفقوا وذلك بانصياع البعض منهم وراء الدول المؤيدة لاسرائيل مع علمهم بان اليهود هم قتلة الانبياء والمرسلين فلا امن لهم ولا امان .