لقد قيل عن كيد النساء الكثير والكثير ولقد ذكرهم الله عز وجل فى كتابه العزيز حين قال ان كيدهن عظيم اى ان الله سبحانه وتعالى وهو خالق كل شىء عظم فى كتابه العزيز كيد المراة فالمراة اذا اكادت اعدمت البرىء واعوجت المستقيم واتلفت ما هو صحيح وسليم فكما نقول ان اعظم النار من مستصغر الشرار ففى اكبر الجرائم على مستوى العالم تجد اساسها امراة وهى التى وضعت بصماتها عليها وسلاحها معا تستطيع ان تدافع به عن نفسها فمن الممكن ان تكون غالبة على وحقها معها ولكن بدموعها قد تحسها انها مغلوبة ومسلوبة الحق والارادة ومـع هـذا كله كيف استطاعت وهـى مخلوقة تحس انها ضعيفة غلبت شيطانا او ماردا عملاقا اقول اصطحب احد الصيادين ابنته الصغيرة معه واجلسها علـى شاطىء النهر ودخل النهر فارده شباكه كـى يصيد ما طاب لـه من السمك ولكن راى عجبا حين سحب الشبكة مـن النهر فقد وجـد بهـا زجاجة مقفولة فعلم بديهيا بـان بالزجاجة شيطانا محبوس وقـد حبسه احـد العالمين بعلوم السحر والشعوذة اتقاءا لشره واعطى الزجاجة لابنته الصغيرة والتـى تجلس علـى الشط محذرا اياها بالا تفتح الزجاجة وتركها لهـا وانصرف الى حال سبيله يمارس مهنة الصيد 0
فسولت للبنت الصغيرة نفسها وقالت ماذا يعنى لو فتحت تلك الزجاجة والزجاجة فارغة ولم يوجد بها شىء وبعد محاورات كثيرة مع نفسها انتهى بها الامر الى فتحها ففتحتها فاذا بدخان كثيف يخرج منها وينتشر فى الهواء وقد تجسد لها الدخان الى مارد ضخم وقد ضحك فى وجهها فرحا مسرورا بخروجه من الزجاجه وتحرره من الحبس قائلا لها اشكرك على خروجى من السجن الذى كنت فيه منذ سنين طويلة فبادلته البنت الصغيرة بابتسامة تخفى من ورائها كيدا تكنه له فى صدرها من مكر وخديعة وكيد لا يستهان به والتى بكل هذا قد تستطيع ان تعيده الى ماكان عليه من الحبس فتظاهرت له بانها لم تصدق ولم يخطر لها على بال ان ذلك المارد الخضم كان محبوسا فى تلك الزجاجة فقال لها لم لا تصدقينى اننى كنت محبوسا فى تلك الزجاجة وقد رايتينى وانا خارج منها على هيئة دخان فقالت له وليكن فانا لم ولن اصدقك الا اذا تحولت الى دخان مرة اخرى ودخلت الزجاجة وقد خالت عليه حيلتها وتحول الى دخان ودخل الزجاجة الا جزءا منه قد تبقى على هيئة دخان خارج الزجاجة وهى متظاهرة له انها لم تصدقه الا اذا دخل الدخان عن اخره داخل الزجاجة فانصاع الشيطان لرغبتها كى يريها ويثبت لها انه كان محبوسا داخل الزجاجة وفى تلك اللحظة كانت متحفزة للغدر به فبمجرد دخول باقى الدخان اغلقت عليه بسرعة البرق واخذت تسخر منه بعد ان انتصرت عليه هذه مكيدة ضمن مكايد المراة وقد ننتقل الى مكيدة اخرى مصدرها المراة ايضا فقد كادت هذه المرة الى زوجها حين طلبت منه ان يبتاع لها لترا من الجاز وبعد ان احضره لها غافلته وسكبته فى مكان لا يعرف وقال انها سكبته فى المرحاض واستبدلت الجاز بماء وتظاهرت انها ستشعل به البابور واشعلت عود ثقاب فلم يشتعل فاخذت تصرخ وتولول فالتف الناس من حولها سائلين عما حدث وجعلها تصرخ وتولول فقالت لقد طلبت من زوجى ان يبتاع لى لتر غاز فاذا به ماء ولم يشتعل فاقتربت الناس كى يختبر الجاز فوجدوه ماء وزوجها يندهش لما حدث ولم يصدق انه ماء فقد اشتراه من بائع الجاز وامام عينيه وان اناس اخرين قد ابتاعوا معه من نفس الجاز فكلما يصر على انه جاز تصر هى على انه ماء واخيرا اتضح له وللجميع انه ماء وكاد الرجل ان يجن واصبح يكلم نفسه واستشهد بمن ابتاعوا معه وبتاجر الجاز نفسه وبعد كل هذا وبعد ان ثبت لها وللناس انه جاز وقد ابتاعه مع من ابتاعوا معه ادعت عليه بانه ابتاع الجاز واستبدله بالماء كى يجننها محاولة ابعاد التهمة عن نفسها وشككت زوجها فى نفسه 0
ابعد كل هذا كيد تكيد المراة لزوجها او لغيره ممن تحب او تكيد له 0
فالمراة بكديها قد تتغلب على كل شىء
الم تكيد الى ابناء زوجها من امراة اخرى وتوسوس له فى اذنيه ان ينتقم منهم دون ذنب او جريرة وتدعى عليهم بافعال لم يرتكبوها ؟
فكم مـن الحوادث والموقف المحزنة وفـى كـل حادث او موقف تجد مـن وراءه امراة 0
وهناك عدة اسئلة اود ان اسردها على القارىء كى يجيبنى عليها 0
هل كيد المراة جزء من طبيعتها ؟
وهل كيدها تساعدها عليها انوثتها ؟
ام الانوثة هى التى تساعد على تعاطف الناس معها والوقوف بجوارها وتاييدها على كل ما تقوم به ؟
ام انصياع الر جل اليها وتتبعها لعدم مقدرته على عدم الاستغناء عنها ؟
ان الغيرة قد تؤدى بها الى العطاء وتفجر الفلسفة فى داخلها كى تبدع فى ارضاء زوجها ؟
ولما قالوا سمعنا عن النساء ان للمراة خرجين اى وعائين من القماش او الصوف او اى منسوج من المنسوجات احدهما على ظهرها والاخر على صدرها اما الذى على ظهرها فقد تعين فيه او تدخر فيه بما هو حسن وحميد اما الخرج الامامى والذى على صدرها قد تملؤه بما هو غير طيب وحميد فاذا ما حدث بين الزوجة وزرجها بعض ما يعكر الصفو اخرجت له كل ما هو غير طيب ولا حميد والذى قد ملات به الخرج الامامى فهل هذا صحيح ؟
وعلى ما يبدو فهو صحيح فاذا ما عكر الرجل صفو زوجته اخرجت من خرجها الامامى كل ما ادخرته له وانهالت عليه كطلقات الرصاص 0
وبعد كل هذا قد اطلقوا عليهن صفة مرغوب فيها وهذه الصفة تقول انهن الجنس اللطيف 0
رغم كل ما يصدر عنهن فلا يمكن لاحد مهما كانت استطاعته ان يستغنى عنهن فهن الدنيا فالبنات والزوجات والامهات والتى قال عنهن خير الانام محمد صلى الله عليه وسلمك ان الجنة تحت اقدام الامهات 0
فنحن كرجال نحتاج اليهن فى كل مراحل العمر فى الصغر والكبر وفى الكهولة والشيبخوخة وايضا فهن لباس لنا ونحن لباس لهن فبهن يكمل الدين وبهن تكون سعداء ومعصومين 0
فهل من قال وراء كل عظيم امراة كان صادقا فى مقولته هذه ؟
اقول قد يكون صادقا اذا كانت هذه المراة التى جعلت من الرجل ان يكون عظيما صالحة وطيبة وذات دين وخلق وقد تكون العكس من امراة قد لا تكون صالحة ولا لديها دين ولا خلق 0
فالزوجة الصالحة قد تكون حافزا لزوجها فى ان يكون عظيما لانها هيئت له كل وسائل الهدوء والراحة حتى جعلته يصبوا الى كل ما يتطلع اليه من مرج وزهو وكما قلنا عن المراة الصالحة الطيبة قد جعلت من زوجها ان يكون عظيما فقد نقول ايضا ان المراة الغير صالحة قد تجعل من زوجها ان يكون تعسا معقدا فى حياته طالما عملت على تعكير صفوه مخيبه لرجاءه فى الحياة وخاصة اذا كانت ثرثارة وفى مهاترات صاخبة تجعله يحس من داخله انه دون المستوى من اترابه من الرجال 0
فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم بالنسبة للقلب من الانسان قال ان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله الا وهو القلب كذلك المراة بالنسبة لاسرتها ومجتمعها كالقلب من جسم الانسان فاذا صلحت المراة صلحت الاسرة والمجتمع باسره والصلاحية بالنسبة للمراة التى تتقى الله فى تصرفاتها تتقى الله فى دينها واولادها وتنتزع الكيد من قلبها وتنصح زوجها اذا ما اتاها يوما وقد تغير بالنسبة لدخله ووجدته ياتى باشياء تزيد عن دخله تنصحه بالكف عما ياتى به اليها بطريق غير مشروع وتبعده عن الحرام ونهايته السيئة هذه هى المراة الصالحة والتى تربى اولادها على الدين والخلق القويم 0
اما المراة الغير صالحة فقد تفرح بما اتاها به زوجها من خير وفير وهى تعلم انه ياتيها بهذا الخير بمكسب غير مشروع فقد يعرضها ويعرض اسرتها للهلاك المحقق فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم عن المراة " لا ينال المرء فى الدنيا بعد تقوى الله خيرا له من زوجه صالحة اذا امرها اطاعته واذا نظر اليها اسرته واذا غاب عنها حفظته فى ماله وعرضه "
وقد قال الشاعر يصف المراة وافضالها على مجتمعها قال :
الام مدرسة اذا اعدتتها
اعددت شعبا طيب الاعراق
فلـم لا تتاسى نساءنا المسلمات باربعة نسوة هـن خير نساء العالم : خديجة بنت خويلد ، وفاطمة الزهراء بنت محمد ، ومريم ابنة عمران ، واسية بنت محازم امراة فرعون 0
هدى الله النساء المسلمات الى الطريق المستقيم ونقى الله قلوبهن من الكيد العظيم " امين يارب العالمين "
فسولت للبنت الصغيرة نفسها وقالت ماذا يعنى لو فتحت تلك الزجاجة والزجاجة فارغة ولم يوجد بها شىء وبعد محاورات كثيرة مع نفسها انتهى بها الامر الى فتحها ففتحتها فاذا بدخان كثيف يخرج منها وينتشر فى الهواء وقد تجسد لها الدخان الى مارد ضخم وقد ضحك فى وجهها فرحا مسرورا بخروجه من الزجاجه وتحرره من الحبس قائلا لها اشكرك على خروجى من السجن الذى كنت فيه منذ سنين طويلة فبادلته البنت الصغيرة بابتسامة تخفى من ورائها كيدا تكنه له فى صدرها من مكر وخديعة وكيد لا يستهان به والتى بكل هذا قد تستطيع ان تعيده الى ماكان عليه من الحبس فتظاهرت له بانها لم تصدق ولم يخطر لها على بال ان ذلك المارد الخضم كان محبوسا فى تلك الزجاجة فقال لها لم لا تصدقينى اننى كنت محبوسا فى تلك الزجاجة وقد رايتينى وانا خارج منها على هيئة دخان فقالت له وليكن فانا لم ولن اصدقك الا اذا تحولت الى دخان مرة اخرى ودخلت الزجاجة وقد خالت عليه حيلتها وتحول الى دخان ودخل الزجاجة الا جزءا منه قد تبقى على هيئة دخان خارج الزجاجة وهى متظاهرة له انها لم تصدقه الا اذا دخل الدخان عن اخره داخل الزجاجة فانصاع الشيطان لرغبتها كى يريها ويثبت لها انه كان محبوسا داخل الزجاجة وفى تلك اللحظة كانت متحفزة للغدر به فبمجرد دخول باقى الدخان اغلقت عليه بسرعة البرق واخذت تسخر منه بعد ان انتصرت عليه هذه مكيدة ضمن مكايد المراة وقد ننتقل الى مكيدة اخرى مصدرها المراة ايضا فقد كادت هذه المرة الى زوجها حين طلبت منه ان يبتاع لها لترا من الجاز وبعد ان احضره لها غافلته وسكبته فى مكان لا يعرف وقال انها سكبته فى المرحاض واستبدلت الجاز بماء وتظاهرت انها ستشعل به البابور واشعلت عود ثقاب فلم يشتعل فاخذت تصرخ وتولول فالتف الناس من حولها سائلين عما حدث وجعلها تصرخ وتولول فقالت لقد طلبت من زوجى ان يبتاع لى لتر غاز فاذا به ماء ولم يشتعل فاقتربت الناس كى يختبر الجاز فوجدوه ماء وزوجها يندهش لما حدث ولم يصدق انه ماء فقد اشتراه من بائع الجاز وامام عينيه وان اناس اخرين قد ابتاعوا معه من نفس الجاز فكلما يصر على انه جاز تصر هى على انه ماء واخيرا اتضح له وللجميع انه ماء وكاد الرجل ان يجن واصبح يكلم نفسه واستشهد بمن ابتاعوا معه وبتاجر الجاز نفسه وبعد كل هذا وبعد ان ثبت لها وللناس انه جاز وقد ابتاعه مع من ابتاعوا معه ادعت عليه بانه ابتاع الجاز واستبدله بالماء كى يجننها محاولة ابعاد التهمة عن نفسها وشككت زوجها فى نفسه 0
ابعد كل هذا كيد تكيد المراة لزوجها او لغيره ممن تحب او تكيد له 0
فالمراة بكديها قد تتغلب على كل شىء
الم تكيد الى ابناء زوجها من امراة اخرى وتوسوس له فى اذنيه ان ينتقم منهم دون ذنب او جريرة وتدعى عليهم بافعال لم يرتكبوها ؟
فكم مـن الحوادث والموقف المحزنة وفـى كـل حادث او موقف تجد مـن وراءه امراة 0
وهناك عدة اسئلة اود ان اسردها على القارىء كى يجيبنى عليها 0
هل كيد المراة جزء من طبيعتها ؟
وهل كيدها تساعدها عليها انوثتها ؟
ام الانوثة هى التى تساعد على تعاطف الناس معها والوقوف بجوارها وتاييدها على كل ما تقوم به ؟
ام انصياع الر جل اليها وتتبعها لعدم مقدرته على عدم الاستغناء عنها ؟
ان الغيرة قد تؤدى بها الى العطاء وتفجر الفلسفة فى داخلها كى تبدع فى ارضاء زوجها ؟
ولما قالوا سمعنا عن النساء ان للمراة خرجين اى وعائين من القماش او الصوف او اى منسوج من المنسوجات احدهما على ظهرها والاخر على صدرها اما الذى على ظهرها فقد تعين فيه او تدخر فيه بما هو حسن وحميد اما الخرج الامامى والذى على صدرها قد تملؤه بما هو غير طيب وحميد فاذا ما حدث بين الزوجة وزرجها بعض ما يعكر الصفو اخرجت له كل ما هو غير طيب ولا حميد والذى قد ملات به الخرج الامامى فهل هذا صحيح ؟
وعلى ما يبدو فهو صحيح فاذا ما عكر الرجل صفو زوجته اخرجت من خرجها الامامى كل ما ادخرته له وانهالت عليه كطلقات الرصاص 0
وبعد كل هذا قد اطلقوا عليهن صفة مرغوب فيها وهذه الصفة تقول انهن الجنس اللطيف 0
رغم كل ما يصدر عنهن فلا يمكن لاحد مهما كانت استطاعته ان يستغنى عنهن فهن الدنيا فالبنات والزوجات والامهات والتى قال عنهن خير الانام محمد صلى الله عليه وسلمك ان الجنة تحت اقدام الامهات 0
فنحن كرجال نحتاج اليهن فى كل مراحل العمر فى الصغر والكبر وفى الكهولة والشيبخوخة وايضا فهن لباس لنا ونحن لباس لهن فبهن يكمل الدين وبهن تكون سعداء ومعصومين 0
فهل من قال وراء كل عظيم امراة كان صادقا فى مقولته هذه ؟
اقول قد يكون صادقا اذا كانت هذه المراة التى جعلت من الرجل ان يكون عظيما صالحة وطيبة وذات دين وخلق وقد تكون العكس من امراة قد لا تكون صالحة ولا لديها دين ولا خلق 0
فالزوجة الصالحة قد تكون حافزا لزوجها فى ان يكون عظيما لانها هيئت له كل وسائل الهدوء والراحة حتى جعلته يصبوا الى كل ما يتطلع اليه من مرج وزهو وكما قلنا عن المراة الصالحة الطيبة قد جعلت من زوجها ان يكون عظيما فقد نقول ايضا ان المراة الغير صالحة قد تجعل من زوجها ان يكون تعسا معقدا فى حياته طالما عملت على تعكير صفوه مخيبه لرجاءه فى الحياة وخاصة اذا كانت ثرثارة وفى مهاترات صاخبة تجعله يحس من داخله انه دون المستوى من اترابه من الرجال 0
فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم بالنسبة للقلب من الانسان قال ان فى الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله الا وهو القلب كذلك المراة بالنسبة لاسرتها ومجتمعها كالقلب من جسم الانسان فاذا صلحت المراة صلحت الاسرة والمجتمع باسره والصلاحية بالنسبة للمراة التى تتقى الله فى تصرفاتها تتقى الله فى دينها واولادها وتنتزع الكيد من قلبها وتنصح زوجها اذا ما اتاها يوما وقد تغير بالنسبة لدخله ووجدته ياتى باشياء تزيد عن دخله تنصحه بالكف عما ياتى به اليها بطريق غير مشروع وتبعده عن الحرام ونهايته السيئة هذه هى المراة الصالحة والتى تربى اولادها على الدين والخلق القويم 0
اما المراة الغير صالحة فقد تفرح بما اتاها به زوجها من خير وفير وهى تعلم انه ياتيها بهذا الخير بمكسب غير مشروع فقد يعرضها ويعرض اسرتها للهلاك المحقق فقد قال النبى صلى الله عليه وسلم عن المراة " لا ينال المرء فى الدنيا بعد تقوى الله خيرا له من زوجه صالحة اذا امرها اطاعته واذا نظر اليها اسرته واذا غاب عنها حفظته فى ماله وعرضه "
وقد قال الشاعر يصف المراة وافضالها على مجتمعها قال :
الام مدرسة اذا اعدتتها
اعددت شعبا طيب الاعراق
فلـم لا تتاسى نساءنا المسلمات باربعة نسوة هـن خير نساء العالم : خديجة بنت خويلد ، وفاطمة الزهراء بنت محمد ، ومريم ابنة عمران ، واسية بنت محازم امراة فرعون 0
هدى الله النساء المسلمات الى الطريق المستقيم ونقى الله قلوبهن من الكيد العظيم " امين يارب العالمين "