العشق بلا و الحب سم قاتل
يحكى أنه حدثت حادثة بين عائلتين كبيرتين لهما وزنها فى أحدى قرى صعيد مصر فقد وقع أحد أبناء أحدى العائلتين فى حب بنت من بنات العائلة الأخرى وقد توطدت قصة حب بينهما لدرجة انهما لا تسطيع أحد منهما مفارقة الآخر فمفارقة أحدهما للأخر تنذر بفقدان حياتهما كدا و غيظا وظن زل منهما بل وتيقنا أن لا حياة لها دون عن الأخر فادى بها الحب إلى أن جعل العائلتين أمام الأمر الواقع فاختليا ببعضهما ولم يتركا ساعة الحظ أن تفلت منهما وفعلا ماحرمه الله شرعا فما كان لعائلة البنت إلا و أن رفعت قضية لمحاكمة الأبن الذى فعل كل ما فى وسعه و إغتصب ابنتهم بالعنفوان و القوة و أمانة الفضيحة من الناحية الأخرى فقد رفعت عائلة الابن قضية للدفاع عن ابنهم معبرين فيها بمدى حب البنت لابنهم وأن ما حدث كان برحناها و موافقتها و أن ابنهم لا يمكنه أن يعيش حياته دون الارتباط بها على سن الله ورسوله .
و نظر التشبث العائلتين كلام منهما برأيه كانت القضايا بنوء بالفشل و فى النهاية إهتدى أحد الرجال وأبلغ العائلة الأبن أن يرفعوا أحدى المحاميات قائلا لهم أنها على قدر من الذكاء و الفطنة وإن قضاياها دائما و ابدا ناجحة و لن تخيب وذكرهم اسمها فما ترددوا لحظة واحدة وذهبوا إليها وقضوا لها قصتهم فما أن سمعت منهم ذلك إلا وبشرتهم قائله لهم هذا مطلب سهل وسيتحقق بإذن الله وأعدت العدة لنجاح القضية التى و كلت بها فاصطحبت معها دوايه أى محبرة بها حبر معد للكتابة فما أ، مثلث المحاصية امام القاضى إلا ووضعت المخبرة أمامه على مكتبه وقالت له إغمس القلم الذى بيدك فى هذه المحبرة أى فى داوية الحبر فكان كلما عزم على أن يغمس قلمه فى المحبرة حركت المحبرة بعيدا عنه ولم يستطيع بأى حال من الأحوال أنيغمس القلم قلمه فى المحبرة فقال له ماذا تقصدين من ذلك؟
فردت عليه قائة هكذا نحن النساء فلا أحد يستطيع مهما بلغت قوته أ يقترب من واحدة إلا برضاها سمع القاضى ذلك منها وحكم براءة المتهم و بإكمال عملية الزواج وتحقيقها وقدتم بالزواج و أنجبا صبيان و بنت و عاشا عيشة راضية مستقرة و أنهما كانا لا يقصدان إشباع رغبتهما فقط وإنما ليعيشا مع بعضهما عيشة راضية و مفعة بالحب و الاستقرار و الولاء و أنا لم ولئن أقصد مما ذكرته أن تعلم الفاحشة و تنشر بهذه الطريقة ولكن المستحب أن تدخل الناس البيوت من ابوايبها بعيدا عن ما ققصناه وذلك التوكيد المحبة و الألفة بين العائلات و زيادة الترابط بينهمنا و اتباع ما شرعه الله و الابتغعاد عما حرم الله وذلك لدوام المحبة ة الألفة بعيدا عن الكراهية و الضغيطة و كان السبب مأكل هذا هو العشق و الحب فاالعشق بالطبع بلا و الحب أيضا سم قاتل
عبدالعزيز عبدالحليم عبد المطلب
اسيوط – الوليدية- شارع اسماعيل الشريف حارة أحمد سويفى
يحكى أنه حدثت حادثة بين عائلتين كبيرتين لهما وزنها فى أحدى قرى صعيد مصر فقد وقع أحد أبناء أحدى العائلتين فى حب بنت من بنات العائلة الأخرى وقد توطدت قصة حب بينهما لدرجة انهما لا تسطيع أحد منهما مفارقة الآخر فمفارقة أحدهما للأخر تنذر بفقدان حياتهما كدا و غيظا وظن زل منهما بل وتيقنا أن لا حياة لها دون عن الأخر فادى بها الحب إلى أن جعل العائلتين أمام الأمر الواقع فاختليا ببعضهما ولم يتركا ساعة الحظ أن تفلت منهما وفعلا ماحرمه الله شرعا فما كان لعائلة البنت إلا و أن رفعت قضية لمحاكمة الأبن الذى فعل كل ما فى وسعه و إغتصب ابنتهم بالعنفوان و القوة و أمانة الفضيحة من الناحية الأخرى فقد رفعت عائلة الابن قضية للدفاع عن ابنهم معبرين فيها بمدى حب البنت لابنهم وأن ما حدث كان برحناها و موافقتها و أن ابنهم لا يمكنه أن يعيش حياته دون الارتباط بها على سن الله ورسوله .
و نظر التشبث العائلتين كلام منهما برأيه كانت القضايا بنوء بالفشل و فى النهاية إهتدى أحد الرجال وأبلغ العائلة الأبن أن يرفعوا أحدى المحاميات قائلا لهم أنها على قدر من الذكاء و الفطنة وإن قضاياها دائما و ابدا ناجحة و لن تخيب وذكرهم اسمها فما ترددوا لحظة واحدة وذهبوا إليها وقضوا لها قصتهم فما أن سمعت منهم ذلك إلا وبشرتهم قائله لهم هذا مطلب سهل وسيتحقق بإذن الله وأعدت العدة لنجاح القضية التى و كلت بها فاصطحبت معها دوايه أى محبرة بها حبر معد للكتابة فما أ، مثلث المحاصية امام القاضى إلا ووضعت المخبرة أمامه على مكتبه وقالت له إغمس القلم الذى بيدك فى هذه المحبرة أى فى داوية الحبر فكان كلما عزم على أن يغمس قلمه فى المحبرة حركت المحبرة بعيدا عنه ولم يستطيع بأى حال من الأحوال أنيغمس القلم قلمه فى المحبرة فقال له ماذا تقصدين من ذلك؟
فردت عليه قائة هكذا نحن النساء فلا أحد يستطيع مهما بلغت قوته أ يقترب من واحدة إلا برضاها سمع القاضى ذلك منها وحكم براءة المتهم و بإكمال عملية الزواج وتحقيقها وقدتم بالزواج و أنجبا صبيان و بنت و عاشا عيشة راضية مستقرة و أنهما كانا لا يقصدان إشباع رغبتهما فقط وإنما ليعيشا مع بعضهما عيشة راضية و مفعة بالحب و الاستقرار و الولاء و أنا لم ولئن أقصد مما ذكرته أن تعلم الفاحشة و تنشر بهذه الطريقة ولكن المستحب أن تدخل الناس البيوت من ابوايبها بعيدا عن ما ققصناه وذلك التوكيد المحبة و الألفة بين العائلات و زيادة الترابط بينهمنا و اتباع ما شرعه الله و الابتغعاد عما حرم الله وذلك لدوام المحبة ة الألفة بعيدا عن الكراهية و الضغيطة و كان السبب مأكل هذا هو العشق و الحب فاالعشق بالطبع بلا و الحب أيضا سم قاتل
عبدالعزيز عبدالحليم عبد المطلب
اسيوط – الوليدية- شارع اسماعيل الشريف حارة أحمد سويفى