قصة عبد اللاه الذبيح
اصبحت قريش بين قائل وقائلة لما حب عبد المطلب يحفر زمزم
بين اساف ونائله فوقفوا رجال القبيلة واتحدوه وعن حفر زمزم منعوه
فنذر لربه لو اعطاه عشرة غلمان وكبروا وشبوا وبقيوا جدعان
ووقفوا معاه وسندوه وفي حفر زمزم ساعدوه
هيدبح واحد منهم للاه لعلي يرضي عنه الاله
ولما ربنا استجاب لدعواه واولاده اطاعوه لورعه وتقواه
امر ابناءه العشرة بكتابة اسماءهم علي الازلام
وامره كان قاطع مفهوش كلام
وذلك ليضرب علي ابنائه القداح ليظهر من يكون عليه الفدا
ويطمئن قلبه ويرتاح
ويدبح واحد منهم للاله فوقع النصيب علي عبد اللاه
وامسك عبد المطلبالشفرة وطرحه حتي يوفي بنذره
وفي الوقت ده كان له عذر
ولما علموا اخوال عبد اللاه من بني مخزوم قام جم بوجوه غضبانه وفيها وجوم
ووقفوا يعزم امام عبد المطلب واتحدوه وعن ذبح ابن اختهم منعوه
وبرأي منهم اقنعوه ولكاهنة خيبر نصحوه
وهناك حكوا لها الحكاية من البداية للنهاية
فقالت لما ييجي تابعي واحكيله الحكاية
واسمع الرد منه فاصبروا علي يوم واحد كفاية
وتاني يوم وصل عبد المطلب والقوم زي موعدتهم الكاهنة انهم
يجولها تاني يوم
ولما جاءوها وسألوها وبودان صاغية سمعوها
قالت اضربوا علي عشرة ابل وصاحبكم القداح عسي ان يرضي عنه الفتاح
ولو وقع القدح علي صاحبكم زيدوا عدد الابل عشرة
وكرروا شرب القداح وفي كل مره زيدوا عشرة
الي ان وصل عدد الابل مية وقع القدح علي الابل الميه
فنظر الناس بعضهم الي بعض بعيون فرحانه مرضيه
وبعدما كان في كل مره يقع القدح علي عبد اللاه
ورضي عنه الاله وفداه
استبشر القوم وبعاصفة مدوية ظهر الفدا علي الابل بصورة جليه
وبين اساف ونائله كل الابل نحروها
وللفقراء والمحتاجين وهبوها
وبعدما كان الموقف مريب وصعيب علت الابتسامة علي شفاه عبد المطلب
وقبل ابنه الحبيب
وبعد ان انتهي الوقت العصيب اصطحب عبد اللاه الي بني زهرة
يلتمس له فيهم حبيبه لابنه الحبيب
وخطب لابنه آمنه بنت وهب وخطب لنفسه هاله بنت وهيب
وعبد اللاه انجب من أمنه بني الامه وانجب عبد المطلب اسد الله
وناصر الامه
اصبحت قريش بين قائل وقائلة لما حب عبد المطلب يحفر زمزم
بين اساف ونائله فوقفوا رجال القبيلة واتحدوه وعن حفر زمزم منعوه
فنذر لربه لو اعطاه عشرة غلمان وكبروا وشبوا وبقيوا جدعان
ووقفوا معاه وسندوه وفي حفر زمزم ساعدوه
هيدبح واحد منهم للاه لعلي يرضي عنه الاله
ولما ربنا استجاب لدعواه واولاده اطاعوه لورعه وتقواه
امر ابناءه العشرة بكتابة اسماءهم علي الازلام
وامره كان قاطع مفهوش كلام
وذلك ليضرب علي ابنائه القداح ليظهر من يكون عليه الفدا
ويطمئن قلبه ويرتاح
ويدبح واحد منهم للاله فوقع النصيب علي عبد اللاه
وامسك عبد المطلبالشفرة وطرحه حتي يوفي بنذره
وفي الوقت ده كان له عذر
ولما علموا اخوال عبد اللاه من بني مخزوم قام جم بوجوه غضبانه وفيها وجوم
ووقفوا يعزم امام عبد المطلب واتحدوه وعن ذبح ابن اختهم منعوه
وبرأي منهم اقنعوه ولكاهنة خيبر نصحوه
وهناك حكوا لها الحكاية من البداية للنهاية
فقالت لما ييجي تابعي واحكيله الحكاية
واسمع الرد منه فاصبروا علي يوم واحد كفاية
وتاني يوم وصل عبد المطلب والقوم زي موعدتهم الكاهنة انهم
يجولها تاني يوم
ولما جاءوها وسألوها وبودان صاغية سمعوها
قالت اضربوا علي عشرة ابل وصاحبكم القداح عسي ان يرضي عنه الفتاح
ولو وقع القدح علي صاحبكم زيدوا عدد الابل عشرة
وكرروا شرب القداح وفي كل مره زيدوا عشرة
الي ان وصل عدد الابل مية وقع القدح علي الابل الميه
فنظر الناس بعضهم الي بعض بعيون فرحانه مرضيه
وبعدما كان في كل مره يقع القدح علي عبد اللاه
ورضي عنه الاله وفداه
استبشر القوم وبعاصفة مدوية ظهر الفدا علي الابل بصورة جليه
وبين اساف ونائله كل الابل نحروها
وللفقراء والمحتاجين وهبوها
وبعدما كان الموقف مريب وصعيب علت الابتسامة علي شفاه عبد المطلب
وقبل ابنه الحبيب
وبعد ان انتهي الوقت العصيب اصطحب عبد اللاه الي بني زهرة
يلتمس له فيهم حبيبه لابنه الحبيب
وخطب لابنه آمنه بنت وهب وخطب لنفسه هاله بنت وهيب
وعبد اللاه انجب من أمنه بني الامه وانجب عبد المطلب اسد الله
وناصر الامه