دواعي الالفه والمحبه
لقد تعودت الناس في قرى صعيد مصر علي تداول الكلمات ولا شارات التي تحص علي طريقه الفرح والبسمه والسرور بل والتعميق الصداقه الالفه بين الناس رغم جهلهم بالقراءة
الكتابه فكان الذي يحدث من منطلق ممارسة الحياة الهادئه الطبيعيه حيث كانت الالفه والمحبه دائما وايدا متبادله بينهم وذلك لانهم يبدون علي الفطره دون تعقيد للامور وتكالب وتصارع علي المكتسبات
الدنيويه الذائله ويبدو ان الدين كان يقر في قلوبهم ويصدق العمل المنبعث من داخلهم فلا مجال لهم في لاستحواذ علي كل شئ والطمع في الحصول علي اي شئ فكان الانسان لا يعرف بالمؤهل او المنصب الذي يعتليه وانما كان الانسان
لا يعرف بالمؤهل او المنصب الذي يعتليه وانما كان الانسان تذكر شهدته بحسن خلقه وطيب معاملته مع الاخرين
علي كتفه نظر الحدوث كسربا حدي قدميه فكان الشاب كلما رأي احد او مجموعه تجلس في الشارع كان يرفع يده ليهم ولقي عليهم السلام فما كان من الرجل الذي كان
يحمكه علي كتفه حالسا في الشارع سمعو الناس ذلك فخروا فغشيا عليهم من كثرة الضحك وذلك لانه كان من عادة الفلاحين ان الراكب علي دابنه هو الذي يبدا بالسلام علي الجالسين بالشوراع
والذين يسيرون علي الاقدام وكما يلفي الراكب السلام علي الجالس يلقي الفرد السلام علي المجموعه قاللطرق المؤدبه الي الجنه هي افشاء السلام واطعام الطعام والصلاة والناس ينام يدخلون الجنه بسلام
عبد العزيز عبد الحليم عبد المطلب
اسيوط_الوليديه شارع اسماعيل الشريف
حارة احمد سويفي
لقد تعودت الناس في قرى صعيد مصر علي تداول الكلمات ولا شارات التي تحص علي طريقه الفرح والبسمه والسرور بل والتعميق الصداقه الالفه بين الناس رغم جهلهم بالقراءة
الكتابه فكان الذي يحدث من منطلق ممارسة الحياة الهادئه الطبيعيه حيث كانت الالفه والمحبه دائما وايدا متبادله بينهم وذلك لانهم يبدون علي الفطره دون تعقيد للامور وتكالب وتصارع علي المكتسبات
الدنيويه الذائله ويبدو ان الدين كان يقر في قلوبهم ويصدق العمل المنبعث من داخلهم فلا مجال لهم في لاستحواذ علي كل شئ والطمع في الحصول علي اي شئ فكان الانسان لا يعرف بالمؤهل او المنصب الذي يعتليه وانما كان الانسان
لا يعرف بالمؤهل او المنصب الذي يعتليه وانما كان الانسان تذكر شهدته بحسن خلقه وطيب معاملته مع الاخرين
علي كتفه نظر الحدوث كسربا حدي قدميه فكان الشاب كلما رأي احد او مجموعه تجلس في الشارع كان يرفع يده ليهم ولقي عليهم السلام فما كان من الرجل الذي كان
يحمكه علي كتفه حالسا في الشارع سمعو الناس ذلك فخروا فغشيا عليهم من كثرة الضحك وذلك لانه كان من عادة الفلاحين ان الراكب علي دابنه هو الذي يبدا بالسلام علي الجالسين بالشوراع
والذين يسيرون علي الاقدام وكما يلفي الراكب السلام علي الجالس يلقي الفرد السلام علي المجموعه قاللطرق المؤدبه الي الجنه هي افشاء السلام واطعام الطعام والصلاة والناس ينام يدخلون الجنه بسلام
عبد العزيز عبد الحليم عبد المطلب
اسيوط_الوليديه شارع اسماعيل الشريف
حارة احمد سويفي