توريث العلم
العلم طالما إتورث فل فائدة في علم ولاتعليم ولايمكن للبلد أن تتقدم أو تزدهر وذلك لإنعدام الضمير فلادين ولاعدل فنحن نسمع أن إحدى الجامعات ومن يعلم فقد تكون الجامعات كلها تحزوا حزوا واحدا في تصرفات أساتذتها فقد عمد وأساتذة الجامعات ألا يعينوا معيدين إلا في السنة التي يكون فيها خريجين ن ابنائهم فيضعون الإعلان متصلا علي أبنائهم حتي وصل بهم الحددإلي أنهم عينوا موظفين كانوا علي المكاتب معيدين إلي أن صاروا ضمن أعضاء هيئة التدريس حتي أن أحد أبناء الأساتذة الجراحين للكبار أن كان له إبن ولم يأتي بمجموع يؤهله دخول الجامعة ولكن بطريقة ما استطاع والده أن يدخله كلية الطب وصار جراحا كوالدهويقال أنه صار رئيساً لقسم الجراحه ألم يعلم هذا الأستاذ أن الجاه كالمال فيه الحلال وفيه الحرام لأنه منحة منصب لن يستحقه والإبن نفسه يعلم في قرارة نفسه ذلك وأن والده بهذذا التصرف أنه غشاش ومنافق لأنه يعلم أن المنصب الذى منحه لإبنه لن يستحقه وكان من حق غيره ولقد قال الله سبحانه تعالي "وتلك الأيام نداولها بين الناس" ولكن بتصرفات هؤلاء يدل علي أن تلك المناصب بطريقتهم المشبوهه هذه سيتوارثونها الي مالانهاية فالاستاذ الذى عمل من إبنه أستاذ مثله وهو لايستحقه سيعمل إبنه بكل مافي وسعه أن يسلك مع إبنه نفس السلوك الذى سلكه والده معه ونحن لك ونحن لك لهم منهم الدول الغربية بالكفر ونحن نسلك مسلك من هم أشد كفراًونفاقاً فالدول الغربية علي الأقل يمتازون بالعدل لذا تقدموا في العلم وأعطوا لكل ذى حق حقه بمجهوده وتفاقيه في دراسته وأقامة وأبحاثه فوصلوا إلي القمر ونحن سنظل في مكاننا "محلك سر" نظر التصرفات معدومي الدين والضمير ونحن نعلم أن الأساتذة الكباروهم يدعون أنهم كبار وهم في الحقيقة ليسوا بكبار والذين يشرفون علي أبحاث من هم دونهم أو أقل منهم قد يحطونهم طالما شعروا أو أحسوا أنهم سيكونوا في المستقبل أحسن منهم وخاصة إذا ما إكتشفوا عبقريتهم وطموحهم والدليل علي ذلك عالم الفضاء فاروق الباز ومجدى يعقوب وأحمد زويل لقد حطموا داخل بلدهم وتحت إشراف أساتذتهم المبجلين ولكن مشيئة الله نفذت رغم أنفهم بتر حيلهم دكتوراه بحق وحقيقي فهي دكتوراه علمية وأنهم إكتشفوا مالم يكشف من قبل أما الذين أظهروا أنهم عباقرة وحقدوا عليهم وحطموهم فالدكتوراه الحاصلين عليها ما هي إلا دكتوراه فلسفة مأخوذه من سبقوهم ولاننسي الدكتور الغذ أحمد زويل أكثر الله من أمثاله فنحن كنا أولي من الدول الغربية في العدل وعدم الظلم لأننا ندين بالدين الإسلامي الحنيف الذى يحضنا علي ذلك فنحن بهذا مسلمين في شهادات الميلاد فقط ونحن بعيدين كل البعد عن التشريع الإسل امي الذى شرعه الله لنا فالمتعلمين عندنا بدلاً من أن يستخدموا علمهم في العدل وإعطاء كل ذى حق حقه إستخدموه في كيفية التحايل والغش بينتج دون خجل أو خوف من الله سبحانه وتعالي فقد يضحك كل من علي الآخر أما الضحك والعياذ بالله علي الله فهذا هو الكفر بعينه فلن يفلت الظالم من الله أبدا وقد يمهل الله الظالم ولكن لايمهله فإذا أخذه الله أخذه أخذ عزيز مقتدر فالقابض علي دينه في أيامنا هذه كالقابض علي حجر من النار وهؤلاء لايخافون من عذاب أو حساب نسو الله فأنساهم أنفسهم وإلي متي ستظل أو يظل مسئولينا في اضلال ونفاق ويظلوا ويحللوا الحرام لأنفسهم ويحرموا الحلال علي غيرهم ولكن الله العداله فقد يصابوا بأمراض أو حوداث فلن يخلق الإنسان ويترك سداد فقد زين الله لؤهؤلاء سوء أعمالهم فرءوه حنا فهؤلاء الذين ولاهم الله علينا وشغلوا المناصب التي هم فيها للظلم فالنبلاء والشرفاء تاهوا من المعتوهين والجبناء فالاغلبية العظمي لم يعرف الشرف طريقا لسلوكهم أما البقية الباقية فكادت العدوى أن تجرى في عروقهم وينجردوا من آدميتهم كما تجرد وغيرهم دون خجل أو خوف وكأنه يقول في نفسه يادنيا ما عليك غيرى أن فيتوه نعمته وكبريائه لايعرف الله إلا إذا حلت به كارثة أو أصيب بمرض يحط من شأنه وبعمل علي إذلاله فيتحسر علي ما مضي وقد يؤنب نفسه في البقية الباقية من عمره إذا ما أراد الله له بالخير وندم علي ما فعل ولكن هل ينفع الندم وهل الندم سيمحو ما اقترف من ظلم وأخطاء نعم هم من البشر الذين قد يخطئون وتغلبهم شهراتهم فلا يردهم عن أخطائهم ولايوقفهم عن طغيان شهواتهم الا نصح الشعب بالقول والفعل لأنهم حقيقة أسرفوا في ذلك فيجب أن يوضع حدا لهذا التيار الفاسد فإذا كان القائمين علي التعليم ويسلكون هذا المسلك الوراثي في العلم فبدون شك حواريوهم وتلاميذهم سيسلكون نفس المسلك والغش والنفاق يبلغ مداه والكل يعلم ذلك ولكن الكل سدوا أفواهم من منطلق المثل الذى يقول "الميه ماتجريش في العالي" أى سيظل الحال علي هذا المنوال فلا داعي لتعريض أنفسهم للمساءلة ومع من مع المجردين من العدل والرحمة والدين ومن هذا المنطلق لم يأتي أحدهم بجديد لأنه لايصح لطالب متفوق أن يتفوق علي أستاذه والمشرف عليه علي عمله وأبحاثه فإذا ما إكتشف عبقريته حطمه حتي لاتقوم له قائمة اللهم إلا إذا غادر البلاد طالبا للعلم في الخارج فهناك يجد من يقف بجواره ويساعده ولدينا ما كان ميئوس منهم وشقوا طريقهم في الخارج وحصلوا علي أعلي الدرجات العلمية بعيدا عن الدرجات الفلسفية الواهنة فهذا الذى نتحدث عنه لايقصر علي جهة معينة ولكن تفشي في جميع المجالات من هذا إنطبع في أذهان الناس "إن اللي بيشتغل زى اللي مابيشتغلين" ويمكن اللي مابيشتغلين أحسن لأنه سينال ما يريد بالفهلوة ومسح الجوخ والمشي تحت الباط وتقديم الهدايا فهذه الأمثلة صدرت من أناس شاهدوا من هم يمارسون تلك السلوكيات الواهية فنحن تعودنا علي أن نرى العالم كله يتقدم فعلينا في كل شئ ونحن تتقدم في الغش والنفاق وإطلاق الشعارات الجوفاء كالطبول والدفوف لها أصوات عالية ولكنها فارغة من الداخل فهل بتلك التصرفات بنضحك علي بعض أم بنضحك علي الدول المتقدمه ونحن في الواقع بنضحكهم علينا إتقوا الله في الكذب والنفاق جذورهم واهية تبلغ من نسمة هواء خفيفة للأسف الشديد ندعي الإسلام وأننا مسلمون والإسلام برئ منا ونسمع كثيراً عن قصص الفاروق الذى فرق بين الحق والباطل وقد تركنا نحن الحق وتمسكنا بالباطل وكان ممكن من الباطل أن يشق طريقه في جميع المجالات إلا مجال العلم والتعليم فقد قيل وليس اليتيم ويتيم الأب والأم وإنما اليتيم يتيم العلم والأدب " وذكر العلم قبل الأدب لأن العلم هو السبيل الوحيد والغاية الوحيدة التي تعلم الأدب.
عبد العزيز عبد الحليم عبد المطلب
أسيوط- الوليدية شارع إسماعيل الشريف
حارة أحمد سويفي ت 2327217
العلم طالما إتورث فل فائدة في علم ولاتعليم ولايمكن للبلد أن تتقدم أو تزدهر وذلك لإنعدام الضمير فلادين ولاعدل فنحن نسمع أن إحدى الجامعات ومن يعلم فقد تكون الجامعات كلها تحزوا حزوا واحدا في تصرفات أساتذتها فقد عمد وأساتذة الجامعات ألا يعينوا معيدين إلا في السنة التي يكون فيها خريجين ن ابنائهم فيضعون الإعلان متصلا علي أبنائهم حتي وصل بهم الحددإلي أنهم عينوا موظفين كانوا علي المكاتب معيدين إلي أن صاروا ضمن أعضاء هيئة التدريس حتي أن أحد أبناء الأساتذة الجراحين للكبار أن كان له إبن ولم يأتي بمجموع يؤهله دخول الجامعة ولكن بطريقة ما استطاع والده أن يدخله كلية الطب وصار جراحا كوالدهويقال أنه صار رئيساً لقسم الجراحه ألم يعلم هذا الأستاذ أن الجاه كالمال فيه الحلال وفيه الحرام لأنه منحة منصب لن يستحقه والإبن نفسه يعلم في قرارة نفسه ذلك وأن والده بهذذا التصرف أنه غشاش ومنافق لأنه يعلم أن المنصب الذى منحه لإبنه لن يستحقه وكان من حق غيره ولقد قال الله سبحانه تعالي "وتلك الأيام نداولها بين الناس" ولكن بتصرفات هؤلاء يدل علي أن تلك المناصب بطريقتهم المشبوهه هذه سيتوارثونها الي مالانهاية فالاستاذ الذى عمل من إبنه أستاذ مثله وهو لايستحقه سيعمل إبنه بكل مافي وسعه أن يسلك مع إبنه نفس السلوك الذى سلكه والده معه ونحن لك ونحن لك لهم منهم الدول الغربية بالكفر ونحن نسلك مسلك من هم أشد كفراًونفاقاً فالدول الغربية علي الأقل يمتازون بالعدل لذا تقدموا في العلم وأعطوا لكل ذى حق حقه بمجهوده وتفاقيه في دراسته وأقامة وأبحاثه فوصلوا إلي القمر ونحن سنظل في مكاننا "محلك سر" نظر التصرفات معدومي الدين والضمير ونحن نعلم أن الأساتذة الكباروهم يدعون أنهم كبار وهم في الحقيقة ليسوا بكبار والذين يشرفون علي أبحاث من هم دونهم أو أقل منهم قد يحطونهم طالما شعروا أو أحسوا أنهم سيكونوا في المستقبل أحسن منهم وخاصة إذا ما إكتشفوا عبقريتهم وطموحهم والدليل علي ذلك عالم الفضاء فاروق الباز ومجدى يعقوب وأحمد زويل لقد حطموا داخل بلدهم وتحت إشراف أساتذتهم المبجلين ولكن مشيئة الله نفذت رغم أنفهم بتر حيلهم دكتوراه بحق وحقيقي فهي دكتوراه علمية وأنهم إكتشفوا مالم يكشف من قبل أما الذين أظهروا أنهم عباقرة وحقدوا عليهم وحطموهم فالدكتوراه الحاصلين عليها ما هي إلا دكتوراه فلسفة مأخوذه من سبقوهم ولاننسي الدكتور الغذ أحمد زويل أكثر الله من أمثاله فنحن كنا أولي من الدول الغربية في العدل وعدم الظلم لأننا ندين بالدين الإسلامي الحنيف الذى يحضنا علي ذلك فنحن بهذا مسلمين في شهادات الميلاد فقط ونحن بعيدين كل البعد عن التشريع الإسل امي الذى شرعه الله لنا فالمتعلمين عندنا بدلاً من أن يستخدموا علمهم في العدل وإعطاء كل ذى حق حقه إستخدموه في كيفية التحايل والغش بينتج دون خجل أو خوف من الله سبحانه وتعالي فقد يضحك كل من علي الآخر أما الضحك والعياذ بالله علي الله فهذا هو الكفر بعينه فلن يفلت الظالم من الله أبدا وقد يمهل الله الظالم ولكن لايمهله فإذا أخذه الله أخذه أخذ عزيز مقتدر فالقابض علي دينه في أيامنا هذه كالقابض علي حجر من النار وهؤلاء لايخافون من عذاب أو حساب نسو الله فأنساهم أنفسهم وإلي متي ستظل أو يظل مسئولينا في اضلال ونفاق ويظلوا ويحللوا الحرام لأنفسهم ويحرموا الحلال علي غيرهم ولكن الله العداله فقد يصابوا بأمراض أو حوداث فلن يخلق الإنسان ويترك سداد فقد زين الله لؤهؤلاء سوء أعمالهم فرءوه حنا فهؤلاء الذين ولاهم الله علينا وشغلوا المناصب التي هم فيها للظلم فالنبلاء والشرفاء تاهوا من المعتوهين والجبناء فالاغلبية العظمي لم يعرف الشرف طريقا لسلوكهم أما البقية الباقية فكادت العدوى أن تجرى في عروقهم وينجردوا من آدميتهم كما تجرد وغيرهم دون خجل أو خوف وكأنه يقول في نفسه يادنيا ما عليك غيرى أن فيتوه نعمته وكبريائه لايعرف الله إلا إذا حلت به كارثة أو أصيب بمرض يحط من شأنه وبعمل علي إذلاله فيتحسر علي ما مضي وقد يؤنب نفسه في البقية الباقية من عمره إذا ما أراد الله له بالخير وندم علي ما فعل ولكن هل ينفع الندم وهل الندم سيمحو ما اقترف من ظلم وأخطاء نعم هم من البشر الذين قد يخطئون وتغلبهم شهراتهم فلا يردهم عن أخطائهم ولايوقفهم عن طغيان شهواتهم الا نصح الشعب بالقول والفعل لأنهم حقيقة أسرفوا في ذلك فيجب أن يوضع حدا لهذا التيار الفاسد فإذا كان القائمين علي التعليم ويسلكون هذا المسلك الوراثي في العلم فبدون شك حواريوهم وتلاميذهم سيسلكون نفس المسلك والغش والنفاق يبلغ مداه والكل يعلم ذلك ولكن الكل سدوا أفواهم من منطلق المثل الذى يقول "الميه ماتجريش في العالي" أى سيظل الحال علي هذا المنوال فلا داعي لتعريض أنفسهم للمساءلة ومع من مع المجردين من العدل والرحمة والدين ومن هذا المنطلق لم يأتي أحدهم بجديد لأنه لايصح لطالب متفوق أن يتفوق علي أستاذه والمشرف عليه علي عمله وأبحاثه فإذا ما إكتشف عبقريته حطمه حتي لاتقوم له قائمة اللهم إلا إذا غادر البلاد طالبا للعلم في الخارج فهناك يجد من يقف بجواره ويساعده ولدينا ما كان ميئوس منهم وشقوا طريقهم في الخارج وحصلوا علي أعلي الدرجات العلمية بعيدا عن الدرجات الفلسفية الواهنة فهذا الذى نتحدث عنه لايقصر علي جهة معينة ولكن تفشي في جميع المجالات من هذا إنطبع في أذهان الناس "إن اللي بيشتغل زى اللي مابيشتغلين" ويمكن اللي مابيشتغلين أحسن لأنه سينال ما يريد بالفهلوة ومسح الجوخ والمشي تحت الباط وتقديم الهدايا فهذه الأمثلة صدرت من أناس شاهدوا من هم يمارسون تلك السلوكيات الواهية فنحن تعودنا علي أن نرى العالم كله يتقدم فعلينا في كل شئ ونحن تتقدم في الغش والنفاق وإطلاق الشعارات الجوفاء كالطبول والدفوف لها أصوات عالية ولكنها فارغة من الداخل فهل بتلك التصرفات بنضحك علي بعض أم بنضحك علي الدول المتقدمه ونحن في الواقع بنضحكهم علينا إتقوا الله في الكذب والنفاق جذورهم واهية تبلغ من نسمة هواء خفيفة للأسف الشديد ندعي الإسلام وأننا مسلمون والإسلام برئ منا ونسمع كثيراً عن قصص الفاروق الذى فرق بين الحق والباطل وقد تركنا نحن الحق وتمسكنا بالباطل وكان ممكن من الباطل أن يشق طريقه في جميع المجالات إلا مجال العلم والتعليم فقد قيل وليس اليتيم ويتيم الأب والأم وإنما اليتيم يتيم العلم والأدب " وذكر العلم قبل الأدب لأن العلم هو السبيل الوحيد والغاية الوحيدة التي تعلم الأدب.
عبد العزيز عبد الحليم عبد المطلب
أسيوط- الوليدية شارع إسماعيل الشريف
حارة أحمد سويفي ت 2327217