نحن نعلم أن إسرائيل تعمل كل ما في وسعها على إضعاف ألمقاومه أو بمعنى اصح أبادت ألمقاومه حتى
يطيب للصها ينه الجو وتنقشع السحابة التي تغمر سماءهم بظلامها فتعمل على تعتيم حياتهم وغلق السبل
التي قد تؤدى إلى توسعهم في الاراضى المحتلة فهم يزعمون أن دولة إسرائيل من النيل إلى الفرات
فتسلحوا بجميع الاسلحه التفاكه ولمدمره بل ولمحرمه دوليا كا القنابل الفسفورية التي لا ينجوا منها أحد إذا
ما لحقته أو أصيب بها وذلك كي يتحقق لهم كل ما يصبون إليه ونحن نعلم والعالم كله يعلم أن إسرائيل إنما
وجدت بعد وعد بلفور المشئوم فأصبحت لهم دوله بعد أن كانوا مبعثرين ومشتتين في جميع أنحاء العالم
ويقول المثل "الطيور على أشكالها تقع " فكما زرعت إسرائيل في الآراضى الفلسطنيه كذلك زرعت أمريكا
وذلك بعد أن اكتشفها الأوربيون فاستوطنوها وأول ما بدءوا في احتلالهم للأرض واغتصابها قتلوا الهنود
الحمر وهم أصحاب الأرض الأصليين فمن هنا نجد أمريكا دائما وأبدا متعاطفة مع مثيلتها من الكيان
الصهيوني البغيض واتخذت منها قاعدة لها في الشرق الأوسط كي يفرضوا نفوذهم على تلك المنطقة
بأكملها فأمدتها بجميع أسلحة الفتك والدمار الشامل وهى التي سلحتها بتلك الأسلحة فهما دولتان مزروعتان
في الأراضي التي لاحق لهم فيها والعيش على ترابها فمنذ أن زرعت اسرئيل على الاراضى الفلسطينية
وضعت في حسبانها التوسع الاستيطان فعملت جاهدة على إبادة الشعب الفلسطيني وكذلك كسر شوكة جميع
الدول المجاورة لها وما الذي يساعدها على ذلك ويمكنها من تحقيق مآربها أنها في كل اعتداء تتعمد بل
وتصر على قتل النساء والأطفال وهم مدنيون عزّل لأنها تعلم تمام العلم أن الأطفال لو تركوا دون أباده
سيكونوا شوكة في ظهرها في المستقبل وذلك بعد أن يكبروا ويصيروا رجالا يافعين وقادرين على حمل
السلاح فهم مصدر قلق واضطراب لإسرائيل ولأنهم يعلمون أن اسرئيل هي التي اغتصبت
أراضيهم وأقاموا عليها دولتهم من هنا عمدوا على قتلهم للأطفال الذين قد يكسروا شوكتهم في المستقبل
فلن تقوم لهم قائمه فلا يستطيعون أن يعيشوا مطمئنين على أنفسهم فسهل عليهم استعراض القوه على من
هم دونهم من العرب والمسلمين والذي يساعد على هذا كله النساء فهن الأشجار المثمره التي تأتى بثمارها
وهم الأطفال فيكنوا بذالك ضربوا عصفورين بحجر واحد فالنساء هن اللاتي يلدن الأطفال والأطفال الذين
سيكبروا ويكونوا أبطال صناديد ومقاومين جسورين يعملون جاهدين على قتلهم وطردهم من بلادهم التي
اغتصبوها ولكن بالرغم من كل هذا فسينتصر الحق وهم أصحاب الأرض الأصليين فالحق سيقويهم ويقوى
شوكتهم فيصمدون ويقاتلون ويستبسلون في القتال والمقاومة لعدوهم بشراسة وعزيمة وإيمان مقطوع
النظير وسنيصر الله من ينصره ويثبت أقدامهم لان الله هو الحق وسينصر دائما وأبدا الحق فنحن نعلم أن
اليهود أنما هم شرذمه متعطشين إلى سفك الدماء فلا عهود لهم ولا مواثيق قتلة الأنبياء وهل هناك فجر
وظلم بعد قتلهم للأنبياء والرسل فليس هناك ذنب بعد هذا الذنب الجلل العظيم وسيظلون بإذن الله في قلق
واضطراب دائمين إلى أن يفعل الله بهم ما يريد وأود أن الفت نظر الخونة والمتواطئين من شعب فلسطين
والذين كانوا يرشدون على السيارات التي بها قواد من قادة المقاومة الفلسطينية فتقصف الطائرة تلك
السيارة بعينها دونا عن السيارات الأخرى الماره في الشوارع وأقول لهم هل انتم مسرورين من الدمار
الشامل الذي لحق بغزه وأباد شعبها ؟ وهل أنتم نادمين على خيانتكم وتواطؤكم ؟ ألم يكن لكم أطفال قتلوا
مع الأطفال الذين قتلوا من جراء القصف الهمجي المستمر ؟ ألم تعلموا أن العدو في هجومه لن يفرق ما
بين أبناء ونساء الخونة المتواطئين وبين أبناء ونساء الأحرار الصامدين ؟ فإذا كانتم ندمتم على خيانتكم
فماذا ينفع الندم وقد خسرتم الدنيا والاخره فذنوب الشهداء والجرحى معلق برقابكم يوم القيامه وستصلون
سعيرا وتخلدون في نار جهنم وللأسف الشديد بعد كل هذا الدمار الذي لحق بالشعب الفلسطيني والذي يعمل
على التضامن والتكاتف بين فرق المقاومة الفلسطينية لا زالت الخيانة بينهم نهارا
جهارا حين صرحت القناه العاشرة الفلسطينية وقالت بالحرف الواحد "إن قاده من فتح يطالبون الاحتلال
بالاستمرار في ضرب حماس في غزه " وأنا أقول لهؤلاء القادة الأغبياء وهل بعد أن يضربوا الصهاينة
حماس يتركوكم ويطمئنوا إليكم ؟ كلا وألف كلا لقد قال الله تعالى "لاتامنوا إلا لمن اتبع دينكم" فكيف للذين
أطلقوا على أنفسهم أنهم الشعب السامي وأن من هم دونهم عبيد فهل سيتركوكم تعيشون في سعادة
وتمرحون ؟ فياليتكم أيها الخونة والمتواطئين ترجعون إلى رشدكم وتحكِّمون عقولكم وتميزون بين ما هو
خطأ وما هو صواب فإذا كانت فصائل المقاومة في بلد واحد يقتتلون فلالوم على باقي الدول العربية إذا كنا
نضحك على أنفسنا ونقول نحن أشقاء فهل الأشقاء يتقاتلون وهم ليسوا في دول مختلفة وإنما في دولة
واحده أو في قطاع واحد فنحن كعرب علينا العوض فلونحن أشقاء بحق وحقيقي وكلنا على قلب رجل واحد
لقهرنا كل من يود أن يعترض سبيلنا أو سبيل أحد منا ولكن طمع الدنيا والمناصب الزائلة أداست بأقدامها
على شرفنا وكرامتنا فأصبحنا عرضه للذل والهوان بل وللعبودية والانكسار فالصهاينة ومن ورائهم أمريكا
يقصدون بقتلهم للنساء والأطفال إنما هم يريدون اقتلاع الفلسطينيين من جذورهم الأصليه حتى لا تكون
الأطفال التي تلدهم النساء مصدر قلق لهم ورعب واضطراب وحسبنا الله ونعم الوكيل
يطيب للصها ينه الجو وتنقشع السحابة التي تغمر سماءهم بظلامها فتعمل على تعتيم حياتهم وغلق السبل
التي قد تؤدى إلى توسعهم في الاراضى المحتلة فهم يزعمون أن دولة إسرائيل من النيل إلى الفرات
فتسلحوا بجميع الاسلحه التفاكه ولمدمره بل ولمحرمه دوليا كا القنابل الفسفورية التي لا ينجوا منها أحد إذا
ما لحقته أو أصيب بها وذلك كي يتحقق لهم كل ما يصبون إليه ونحن نعلم والعالم كله يعلم أن إسرائيل إنما
وجدت بعد وعد بلفور المشئوم فأصبحت لهم دوله بعد أن كانوا مبعثرين ومشتتين في جميع أنحاء العالم
ويقول المثل "الطيور على أشكالها تقع " فكما زرعت إسرائيل في الآراضى الفلسطنيه كذلك زرعت أمريكا
وذلك بعد أن اكتشفها الأوربيون فاستوطنوها وأول ما بدءوا في احتلالهم للأرض واغتصابها قتلوا الهنود
الحمر وهم أصحاب الأرض الأصليين فمن هنا نجد أمريكا دائما وأبدا متعاطفة مع مثيلتها من الكيان
الصهيوني البغيض واتخذت منها قاعدة لها في الشرق الأوسط كي يفرضوا نفوذهم على تلك المنطقة
بأكملها فأمدتها بجميع أسلحة الفتك والدمار الشامل وهى التي سلحتها بتلك الأسلحة فهما دولتان مزروعتان
في الأراضي التي لاحق لهم فيها والعيش على ترابها فمنذ أن زرعت اسرئيل على الاراضى الفلسطينية
وضعت في حسبانها التوسع الاستيطان فعملت جاهدة على إبادة الشعب الفلسطيني وكذلك كسر شوكة جميع
الدول المجاورة لها وما الذي يساعدها على ذلك ويمكنها من تحقيق مآربها أنها في كل اعتداء تتعمد بل
وتصر على قتل النساء والأطفال وهم مدنيون عزّل لأنها تعلم تمام العلم أن الأطفال لو تركوا دون أباده
سيكونوا شوكة في ظهرها في المستقبل وذلك بعد أن يكبروا ويصيروا رجالا يافعين وقادرين على حمل
السلاح فهم مصدر قلق واضطراب لإسرائيل ولأنهم يعلمون أن اسرئيل هي التي اغتصبت
أراضيهم وأقاموا عليها دولتهم من هنا عمدوا على قتلهم للأطفال الذين قد يكسروا شوكتهم في المستقبل
فلن تقوم لهم قائمه فلا يستطيعون أن يعيشوا مطمئنين على أنفسهم فسهل عليهم استعراض القوه على من
هم دونهم من العرب والمسلمين والذي يساعد على هذا كله النساء فهن الأشجار المثمره التي تأتى بثمارها
وهم الأطفال فيكنوا بذالك ضربوا عصفورين بحجر واحد فالنساء هن اللاتي يلدن الأطفال والأطفال الذين
سيكبروا ويكونوا أبطال صناديد ومقاومين جسورين يعملون جاهدين على قتلهم وطردهم من بلادهم التي
اغتصبوها ولكن بالرغم من كل هذا فسينتصر الحق وهم أصحاب الأرض الأصليين فالحق سيقويهم ويقوى
شوكتهم فيصمدون ويقاتلون ويستبسلون في القتال والمقاومة لعدوهم بشراسة وعزيمة وإيمان مقطوع
النظير وسنيصر الله من ينصره ويثبت أقدامهم لان الله هو الحق وسينصر دائما وأبدا الحق فنحن نعلم أن
اليهود أنما هم شرذمه متعطشين إلى سفك الدماء فلا عهود لهم ولا مواثيق قتلة الأنبياء وهل هناك فجر
وظلم بعد قتلهم للأنبياء والرسل فليس هناك ذنب بعد هذا الذنب الجلل العظيم وسيظلون بإذن الله في قلق
واضطراب دائمين إلى أن يفعل الله بهم ما يريد وأود أن الفت نظر الخونة والمتواطئين من شعب فلسطين
والذين كانوا يرشدون على السيارات التي بها قواد من قادة المقاومة الفلسطينية فتقصف الطائرة تلك
السيارة بعينها دونا عن السيارات الأخرى الماره في الشوارع وأقول لهم هل انتم مسرورين من الدمار
الشامل الذي لحق بغزه وأباد شعبها ؟ وهل أنتم نادمين على خيانتكم وتواطؤكم ؟ ألم يكن لكم أطفال قتلوا
مع الأطفال الذين قتلوا من جراء القصف الهمجي المستمر ؟ ألم تعلموا أن العدو في هجومه لن يفرق ما
بين أبناء ونساء الخونة المتواطئين وبين أبناء ونساء الأحرار الصامدين ؟ فإذا كانتم ندمتم على خيانتكم
فماذا ينفع الندم وقد خسرتم الدنيا والاخره فذنوب الشهداء والجرحى معلق برقابكم يوم القيامه وستصلون
سعيرا وتخلدون في نار جهنم وللأسف الشديد بعد كل هذا الدمار الذي لحق بالشعب الفلسطيني والذي يعمل
على التضامن والتكاتف بين فرق المقاومة الفلسطينية لا زالت الخيانة بينهم نهارا
جهارا حين صرحت القناه العاشرة الفلسطينية وقالت بالحرف الواحد "إن قاده من فتح يطالبون الاحتلال
بالاستمرار في ضرب حماس في غزه " وأنا أقول لهؤلاء القادة الأغبياء وهل بعد أن يضربوا الصهاينة
حماس يتركوكم ويطمئنوا إليكم ؟ كلا وألف كلا لقد قال الله تعالى "لاتامنوا إلا لمن اتبع دينكم" فكيف للذين
أطلقوا على أنفسهم أنهم الشعب السامي وأن من هم دونهم عبيد فهل سيتركوكم تعيشون في سعادة
وتمرحون ؟ فياليتكم أيها الخونة والمتواطئين ترجعون إلى رشدكم وتحكِّمون عقولكم وتميزون بين ما هو
خطأ وما هو صواب فإذا كانت فصائل المقاومة في بلد واحد يقتتلون فلالوم على باقي الدول العربية إذا كنا
نضحك على أنفسنا ونقول نحن أشقاء فهل الأشقاء يتقاتلون وهم ليسوا في دول مختلفة وإنما في دولة
واحده أو في قطاع واحد فنحن كعرب علينا العوض فلونحن أشقاء بحق وحقيقي وكلنا على قلب رجل واحد
لقهرنا كل من يود أن يعترض سبيلنا أو سبيل أحد منا ولكن طمع الدنيا والمناصب الزائلة أداست بأقدامها
على شرفنا وكرامتنا فأصبحنا عرضه للذل والهوان بل وللعبودية والانكسار فالصهاينة ومن ورائهم أمريكا
يقصدون بقتلهم للنساء والأطفال إنما هم يريدون اقتلاع الفلسطينيين من جذورهم الأصليه حتى لا تكون
الأطفال التي تلدهم النساء مصدر قلق لهم ورعب واضطراب وحسبنا الله ونعم الوكيل